.
.
.
.
.
( إبًًقُُيََ وٌٌحًًيََدٍٍٱ إنِِ لََزٍٍمًً آلََآمًًر. لََآ أحًًدٍٍ يََسِِتٌٌحًًقُُ... إرهّّآقُُ نِِفُُسِِکْ مًًنِِ أجّّلََهّّ )
.
.
.
.
.
••••••••••••••••••••••••••••••••••
••••••••••
••••
" سِمًآرکْ آلَخِفُيَفُ وٌ شُعٌرکْ آلَأسِوٌدٍ وٌ عٌيَوٌنِکْ آلَبًنِيَةّ کْلَهّآ کْآرثًةّ "
كانت تلك كلمات هوسوك المغازلة لزوجته قبل أن ينتقل لجزء سيعمل على أخذ علاقتهم لمنحنى آخر تمامًا،
وقف أمامها يتأملها بحب و هي تعض شفيها بخجل تخفض رأسها لأسف، هي لن تمنعه لكن هناك لعنات تفتك بتفكيرها،
أمسك ذقنها و ألصق شفتيه فوق خاصتها، يتحرك بسلاسة هنا و هناك و يعقد حاجبيه من حلاوة هذا الشعور و زوجته لا تفعل شيء سوى التمسك بمنحر ملابسه بضعف،
حملها لتلف هي قدمها حول خصره و لا تزال قبلتهما قائمة، جلس هوسوك بها على السرير و فصل القبلة التي طالت ليلتقط بعضًا من أنفاسه،
ألصق مجددًا شفتيهما يأخذها في قبلة أسرع و أكثر شغفًا، جعلها تخلع الجاكيت الذي كانت ترتديه ليظهر بطنها العاري و ذراعيها مع وجود بلوزة بيضاء تغطي ما يجب،
تلمس ذراعها صعودًا و نزولًا و هو يهمهم بشغف لتلك القبلة التي أعجبته بقوة، يده أحكمت التحرك فوق خصرها بنعومة،
أناملها كانت تتحرك فوق صدره العاري و بالاخرى تعبث بخصلات شعره من الخلف،
تلك القبلة أرسلت لها الكثير من الإنعقادات اللذيذة في أمعاءها و رعشات متتالية صاعدة لقلبها، أحبت هذا الشعور و لم ترغب بالتوقف حور،
فصل هوسوك القبلة يلهث يستند على جبينها بخاصته و هي تلتقط أنفاسها بنعومة و تغلق عينها كعادة فهي لا تتجرئ على فتح عينها و النظر له،
أنت تقرأ
HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ
Mystery / Thriller(صافية كالسحاب ......من كل المحرمات ) 📌 عدد بارتات الرواية 74 بارت، أما باقي البارتات فهي عبارة عن صور تُساعد على تخيل أجواء الرواية لم يسمح لي الواتباد بوضع أكثر من 20 صورة لذا اضطررت لذلك، 📌 هذه الرواية تحتوي على مشاهد كلامية رومانسية قد تجعلك...