.
.
.
.
.
( عٌزٍة آلَنِفُسِ آنِ تٌبًتٌعٌدٍ. عٌنِ مًنِ لَآ يَقُدٍرکْ وٌيَقُلَلَ مًنِ شُأنِکْ وٌلَآ يَعٌرفُ قُيَمًتٌکْ )
.
.
.
.
.
••••••••••••••••••••••••••••••••••
••••••••••
••••
" ليس و كأن قبلتنا ستتكرر مجددًا سوكجين "
تلك الكلمة تتردد داخل عقله و قلبه في نفس الآن، يسير هو على شوك، و ليس أي شوك بل شوك حبه الذي غرسه ليصبح ورودًا فكان صبارًا شائك في النهاية،
الحقيقة مؤلمة، لكنه لم ينتبه، لتلك الحقيقة بل تغافل عنها، بغضبٍ و يأس و حزن كبير هو قد إبتعد عن الباب و رحل بسيارته تاركًا الفتاة التي تكون زوجته خلفه، بعد أن طلب من السيد مين لي إعادتها بنفسه،
يقود بغضب كبير، يتمنى لو يموت بحادث سير الأن، فبالتأكيد حادث السير و موته سيكون أهون بمليارات المرات من كون ما سمعه حقيقي من فاه زوجته،
زوجته، ضحك بسخرية على تلك الكلمة، وصل منزله يأخذ المشتريات و يدلف منزله بثقل كبير في قلبه، غصة تقوم بنحر عنقه بإستخدام كلمات زوجته، ببطئ تلك الغصة تُميته، لكنه بدأ يستسلم،
كأس بعد كأس، و هوسوك متماسك يتمنى لو ينسى يفقد وعيه، لكن لا يزال عقله يُفكر في ما قد سمعه، يكثر الشرب و لم يعد هذا يؤثر به،
أنت تقرأ
HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ
Misteri / Thriller(صافية كالسحاب ......من كل المحرمات ) 📌 عدد بارتات الرواية 74 بارت، أما باقي البارتات فهي عبارة عن صور تُساعد على تخيل أجواء الرواية لم يسمح لي الواتباد بوضع أكثر من 20 صورة لذا اضطررت لذلك، 📌 هذه الرواية تحتوي على مشاهد كلامية رومانسية قد تجعلك...