خِـــــــيَــــــآنِـــــــةّ

127 23 25
                                    

.

.

.

.

.

( عٌزٍة آلَنِفُسِ آنِ تٌبًتٌعٌدٍ. عٌنِ مًنِ لَآ يَقُدٍرکْ وٌيَقُلَلَ مًنِ شُأنِکْ وٌلَآ يَعٌرفُ قُيَمًتٌکْ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

••••

" ليس و كأن قبلتنا ستتكرر مجددًا سوكجين "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ليس و كأن قبلتنا ستتكرر مجددًا سوكجين "

تلك الكلمة تتردد داخل عقله و قلبه في نفس الآن، يسير هو على شوك، و ليس أي شوك بل شوك حبه الذي غرسه ليصبح ورودًا فكان صبارًا شائك في النهاية،

الحقيقة مؤلمة، لكنه لم ينتبه، لتلك الحقيقة بل تغافل عنها، بغضبٍ و يأس و حزن كبير هو قد إبتعد عن الباب و رحل بسيارته تاركًا الفتاة التي تكون زوجته خلفه، بعد أن طلب من السيد مين لي إعادتها بنفسه،

يقود بغضب كبير، يتمنى لو يموت بحادث سير الأن، فبالتأكيد حادث السير و موته سيكون أهون بمليارات المرات من كون ما سمعه حقيقي من فاه زوجته،


زوجته، ضحك بسخرية على تلك الكلمة، وصل منزله يأخذ المشتريات و يدلف منزله بثقل كبير في قلبه، غصة تقوم بنحر عنقه بإستخدام كلمات زوجته، ببطئ تلك الغصة تُميته، لكنه بدأ يستسلم،

كأس بعد كأس، و هوسوك متماسك يتمنى لو ينسى يفقد وعيه، لكن لا يزال عقله يُفكر في ما قد سمعه، يكثر الشرب و لم يعد هذا يؤثر به،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن