رواية دهاء ظبية وجسارة غيال
الفصل التاسع والعشرون
الكاتبة Jawhara******************
كالهمسة ..أنت
عالق في سطوري .. فبإي نبض سرقت قلبي
وبأي أبجديةٍ .. ملكتني******************
غيال ..
فاقد لأعصابي واتخيل اشياء سيئة تسويها ظبية من ورى ظهري زاد رصيدها وية المصيبة الي سوتها تبلغ عن صفقه مهمة صرفنا عليها ملايين ، سود الله وجهج أنا شلون جنت منطيها ثقة ، سحبت المسدس اريد أفرغه وافرغ قهري بيها لكن نبرة صوتها وهي تحاوط بطنها بيديها تكلي ماريد ابني يموت اهتزت ايدي بسبب دغدغه صابت عقلي وانا اشوفها تحظن الجنين وطلعت الرصاصة تا تستقر على بعد سانتيمات فوك رأسها ، عيني عليها من وكعت بالكاع بدون أي حركة لثواني وانا اتوقعت الرصاصة استقرت بجسمها بس مجاي اشوف دم شمرت المسدس وركضت عليها اكلب بجسمها تا اتاكد وانا ماظل عقل براسي أنا شسويت شلون اموتها شبيك غيال شلون تكتل ظبية !؟؟ بس ظبية خاينة !!!
خليتها بحظني وانا اتفحص بجسمها ، اصبعي لامس نحرها الي ينبض يعني ما ميته رجعت قربت ايدي من خشمها وحسيت بانفاسها ضعيفة رجعت ايدي وحظنت بطنها خايف لا الجنين بي شي بعدما وكعت ، رفعتها بحظني ودخلتها بالغرفه الي بسد الدرج مددتها على جهة وحدة عالسرير ورجعت الغطا على جسمها وضربت خدها تا تصحى رجعت هزيت جسمها تبين رمشت بعيونها بعدها فتحتهن ونزلن دموعها وحظنت الغطا وايدها على بطنها وهي تردد بصوت خايف يادوب ينسمع ..
_ اابنن..ييي
نزلت راسي وحطيت جف ايدي على رأسها وضغطته بانفعال ..
_ قااااتلة ... منهو موتت ضناها ؟!!! والحين خايفة عليه ، خاينه طعنتيني بظهري وعقابج بعدو ما بداظبية ..
العنف والاتهام الي شفته بعيونه وهو يسحب مسدسه يريد يقتلني خلا جسمي يرتعش خوف وقاربت أفقد الوعي وأكثر خوفي على الجنين الي برحمي حظنته بيدي خفت اخسره ، والله ندمت والله ماخنتك هذا عباله عندي علاقة بحسام ، نكرت هالشي بس ماصدكني تأكدت راح يموتني واني اشوف كمية غضبه وشراسته من هجم علية اول ما دخل البيت وآخرها رفع مسدسه بوجهي حظنت طفلي خايفة لا يموت ،إصراره وغضبه وهو يوجه السلاح علية خلاني انتهي خلاص واني اسمع صوت الرصاصة ،
انتبهت لروحي واني احس بضربات على خدي رمشت واني احاول اركز افتح عيوني شفت غيال نزل راسه قريب علية وضغط راسي من رددت بصوت ضعيف اريد اتطمن على ابني حظنته وهو بداخلي جنين عمره شهر بس احساسي بي كولش قوي يمكن بسببه اني بعدني عايشة وغيال ما موتني
رجعت غمضت واني باللاوعي اردد ..حبيبي ماما ...رجعت غمضت عيونها ورجعت ضربتها على خدها تا اصحيها بعدها فاقدة للوعي ضربتها مرة ثانية فتحت عيونها تناظرني ، اشرتلها بيدي وبصوت قوي منفعل ..
_ ركززي هينة ركزززي وياية تا شوف !!!
رمشت بعيونها مستوعبة وجودها على فراش وبالغرفه ..رددت بخوف ..
أنت تقرأ
دهاء ظبية وجسارة غيال
Romanceلم يعترف لها بحبه ، فقد علموه أن العواطف تقتل الرجولة وبالتالي تسيء إلى القضية .. الرواية رومانسية عاطفية اجتماعية هادفة ، بقلمي Jawhara