ربما لست الملك على البشر
لكنك سيد هذه الأرض والحاكم الشرعي لكل ما يعيش بها
من تربة و حيوانات و طيور ومخلوقات لا يراها البشر
جميعهم يدركون أنك الحاكم وبكلمة واحدة منك سوف يتبعونك
ربما البشر خلعوكم من الحكم
لكنك تبقى تحمل أسم أصيل وهو الأسم لحكامنا ال...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. الجزء الثالث نسل الشيطان . نهاية الفصل الأول..، تشابتر التاسع ( يد وسيف الحاكم)
غيرت العنوان من الهجوم المباغت إلى سيف الحاكم
بالقرب الصحراء وسط الجبال والوديان تواجد مخيمات لعشيرة آل خزامى انهم لا يستقرون في مكان لأعوام كثيره وترحلون بسبب مطاردة زكريا لهم
لكن تتم حراسته جيداً وقناصه تراقب، حيث الجن يحيطهم تشعر في أي مخلوق يقترب من خلال تحذير مروضين الجن انه أكثر مكان اعتقد ايناس انه الانسب يحتمي به ابنه
بالرغم من هذه الحراسة، قد انطلق عدت أسهم اخترقت القناصة بينما اشخاص يتمتمون بكلمات بدوا وكأنهم اعموا اعين الجن ولا يرونهم او يشعرون بهم
لذا بلحظه سريعة اندفع خيالة فاجو الحراس الذين لم يكونوا على استعداد وكذلك قد غادرت فرقة الثيران مع نساء الافاعي بالفعل، لذا الحامية ضعيفة قليلاً وكأنه تم التخطيط له بعناية!!
لذا الخيالة اخترقت صفوف الحراس وسكبوا دماء العوائل المسالمة من نساء وأطفال يلوحون في سيوفهم ويقتلون أكبر قدراً منهم، حيث ليس جميعهم محاربين فهناك ضعفاً وكبار بالعمر واطفال وخلال فترة قصيرة قتلوا اكبر قدراً من الاشخاص، انهم يرون ال خزامى خطراً عليهم حتى كبار بالسن كانوا يوماً ما محاربين، ونساء من ينجبون محاربين، وربما واحدهم منهم محاربة حتى اطفالهم قد يكبرون ليكونوا من هذه العشيرة المجنونة لذا المجزرة تمت في أبشع الطرق
من بين المخيم كان طفل يقف بصدمة وهو يرى عائلته وكل من يعرفهم يقتلون امامه، بمجرد التفت للخلف لوح احد الخياله بسيفه واصابة كتفه وخدش نصف وجه وقلع عينه تعثر ارضاً لم تكن اصابته مميتة واستطاع يزحف محاول الخروج لكن يبدو الخيال لاحظه لذا رفع خيل وبأطرافه داس على الطفل وبدا يدوس عليه مجدداً حتى تساوى بالأرض تماماً، وامعائه علقت بأقدام الخيل: يجب قتل جميع ال خزامى، كل واحداً منهم يجب ينقرضون مثل ال الاصيل، والا سوف ينهضون للانتقام مجدداً
