انا شاعرك العام والقصيد عيونك بارت 102

9.2K 178 29
                                    

ماجد ترك السيف من يده وهو يعدل شماغه والتفت لهم : بنمشي ابوي ينتظر ،
عبدالرحمن ابتسم وهز راسه بـ اي : ما اقول لا ،
صقر توجه وناظر لناصر : الحقونا ، وتوجه وهو يركب سيارته خاله مُزنه ركبت معه ومريم طلعت من البيت وهي تشوف الزحمه والعيال متجمعين رفعت نظرها وهي تدور سيارة صقر ، ناصر مشى لسيارته كان قريب من البيت ، مريم شافته توقعت انه ناصر نفس ضخامته والثوب الكحلي و الغتره ابيض ،
توجهت له وهي توقف وتفتح باب السياره الخلفي ،
ناصر كان جواله على اذنه : اي يبه في الطريق ،
فهد : تمام انا نازل انتظركم تحت ياولدي ،
مريم ركبت السياره وهمست : وين امي ما جت؟
ناصر عقد حواجبه والتفت لورا بصدمه : مين انتي؟
مريم فزت من شافت شكله و صوته وانصدمت وهي تلتفت يمين يسار وناظرت انه صقر مشى يلحق عبدالرحمن بسيارته وعبدالرحمن قدام قبل الكل،
ويوسف بسيارته والجد سُليمان معه و منيره معه،
ماجد كان وراهم و يدقون بوري و ازعاج ،
مريم طلعت من سيارته وهي مصدومه وتلتفت يمين يسار تدور احد لكن الكل مشى وعمر مشى مع ماجد تجمدت بمكانها من الخوف وهي تناظر ،
خاله مُزنه : شف مريم مع امك تجي ؟
صقر تنهد : اي اكيد ي خالتي مع امي مافيني امسك جوالي قدامي ساهر ،
ناصر بصدمه : من انتي ؟
مريم ناظرت فيه : انت الي مين!
ناصر عقد حواجبه : يالطيبه انتي الي جايه تركبين!
مريم بدموع : اي احسبك اخوي صقر ،
ناصر ناظر فيها تبكي وناظر لعيونها : لا تخربين مكياجك اركبي انا رايح معاهم ماراح اكلك ،
مريم هزت راسها بالنفي : بروح البيت ، توجهت بتمشي لكن ناصر مد يده ومسكها من عبايتها : بنت،
مريم فزت بخوف والتفتت له : شتبي انت!
ناصر : اركبي محد راح يدري بشيء ما ينتبهون من الزحمه اوصلك ،
مريم هزت راسها بالنفي : ما بمشي روح ..قاطعه ناصر وهو يناظر : اركبي بسرعه ، وفتح باب سيارته لها ، مريم تنهدت بخوف والتفتت يمين يسار ،
ناصر : مافي احد والله ماراح اسوي لك شي !
مريم ركبت بهدوء ورا وهي ترجف بخوف ،
ناصر فتح باب سيارته و ركب وهو يعدل شماغه وحرك سيارته وهو يشوف السيارة امتلى بريحة عطرها كان ساكت يسوق والتفت لجواله الي رن اخذه. رد : بالطريق جاي جاي وراكم ،
ماجد : ساعه التفت يمين يسار مانت حولنا؟
ناصر : وقفت عن البقاله عشان كذا ،
-
سُلاف اخذت جوالها وهي تتصل على سلطان، سلطان كان مبتسم يسوق ويلحقهم للفندق التفت من رن جواله : هلا روحي.
سُلاف : وينك فجاه طلعت وما جيت؟
سلطان : والله مشغول قاعد اسوق اذا جيت علمتك بس لا تشيلين هم ماراح اتاخر ،
سُلاف ابتسمت بخفه : تمام انتظرك ،
'

نجلاء التفتت لامال : قومي تجهزي!
امال ناظرت فيها بقهر : نجلاء اطلعي برا ،
و فزو وهم يسمعون صوت السيارات ركضوا للشباك وهم يناظرون تجمعوا عند الفندق و زحمة سيارات سيارة ياسر وصقر وسلطان وماجد وعمر ويوسف كل العيال نزلوا من سيارتهم وهم يتوجهون يسلمون على فهد ، اما مشعل انسحب من زمان وتوجه لسعود ، ماجد ابتسم وطلع والتفت وهو يناظر لـ سلطان الي شغل الاغنيه بسيارته وحط الصوت اخر شيء ونزل و تجمعوا كلهم وهم يرفعون السيوف ويرقصون عند الفندق ، نجلاء وملاذ كانوا يناظرون،
امال عقدت حواجبها وهي تسمع صوت البوري ما توقف وتوجهت : شصا..قربت من الشباك بصدمه وهي تشوف عبدالرحمن واقف بوسطهم والكل متجمعين يرقصون والسيوف بيدهم تجمدت بمكانها من الصدمه وهي تناظر لنجلاء وملاذ حست انها تحلم مو مصدقه رجعت وهي تناظر من الشباك، والتفتت على صوت امها وهي ترحب بـ ام صقر وخاله مُزنه ، نزلت دموعها وهي ترجع تناظر تشوف عبدالرحمن يرقص جنب ماجد و ابوها ،
حطت يدها على فمها وهي تبكي نزلت راسها ،
نجلاء ضحكت عليها وقربت حضنتها : ي حيوانه لا تبكين طيب! وتجهزي لا يشوف كشتك و يرفضك،
-
ناصر وقف سيارته على جنب والتفت : انزلي ،
مريم بصدمه : الفندق بعيد كيف انزل!
ناصر : تبين اخذك بسيارتي لين الفندق عشان يزوجونا معاهم مره وحده!
مريم انصدمت من كلامه وفتحت باب السياره بسرعه ونزلت وهي تشوف زحمة العيال عند الفندق توترت وهي تشوف ناصر حرك ومشى يوقف سيارته جنب سيارتهم وينزل ، مريم مشت من جهه فاضيه وتوجهت وهي تدخل الفندق وتتصل على امها لكن ما ترد تنهدت بقهر وهي ماتدري كم رقم الجناح ،
ياسر نزل من سيارته وعبدالله معه ابتسم وهو يشوفهم كلهم واقفين و ابتسم بخفه وتوجه لهم،
عبدالله مشى لهم وهو يرفع نظره ويطالع فيهم ،
سلطان ضحك من تذكر عساف ومشى له : تعال ،
عبدالله ناظر فيه وتوجه عنده سلطان ضحك وهو يعدل له شماغه وهمس : ارقص ،
عبدالرحمن ناظر لجواله الي يرن اخذ من جيبه وهو يشوف ابتسم " قلبي " ابتسم وهو يرجع يحط الجوال بجيبه ويناظر لماجد الي جنبه ما يعطيه فرصه يبعد او يكلمها او يرسل لها حتى ،
-
امال تنهدت بقهر وهي تشوف ما يرد كانت متوتره وخايفه و رفعت نظرها وهي تشوف نجلاء وملاذ يختارون لها فستان ابتسمت وتوجهت تتمكيج بسرعه وتتجهز و تستشور شعرها وهمست : يشوفني؟
نجلاء بضحكه : اي اكيد يشوفك ي غبيه ،
امال بتوتر : ياربي احس خلاص ماعاد ابي كنسلت،
نجلاء ضحكت وهي تشوفها كيف متوتره ،
-
ناصر توجه يدخل يكلمهم يجهزون القهوة دخل ومشى وهو يضغط على المصعد ، مريم كانت واقفه ع جنب...
'

انا شاعرك العام والقصيد عيونكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن