عمر : يخي خذوها مني طفشتنا كل ما زانت الجلسه تفلت بوجهي ،
ناصر بضحكه : شف حتى هي تتفل بوجهك ،
عمر : خذها خذها خال على الفاضي ،
ناصر ضحك وهو ياخذها منه و يبوسها ، اول ما رفعها جوري استفرغت عليه وعلى ثوبه وشماغه ،
ناصر فز بصدمه والتفت لعمر ونطق : يعععع.
عمر انفجر ضحك وهو يشوف : تستاهل انا تفلت علي انت استفرغت عليك ،
ناصر بصراخ : صقررررر ،
صقر كان واقف مع سلطان وعبدالرحمن يسولف عقد حواجبه والتفت وانصدم وهو يشوفها رافع جوري لفوق وكل ثوبه متوسخ و ركض لعندهم بخوف وهو يطالع وعقد حواجبه : استفرغت؟؟
ناصر بقهر : لا والله بخة عطر وش شايف انت!
صقر سكت وهو يقرب يشيلها وناظر فيها كانت تبكي كان رافعها لفوق لا يتوسخ ثوبه وطلع من القاعه والتفت وهو يصارخ : ماجددد مناديل ،
ماجد كان جالس يشرب قهوة وفهم عليه وسحب المناديل و لحقه وناظر : وش فيها؟
صقر حط جوري فوق سيارته وهو يسحب المنديل ويمسح فمها وفستانها : استفرغت ،
ماجد ناظر فيها كانت تبكي واخذ جواله وهو يرسل لملاذ تجي عند الباب ونطق : عطني عطني اخذها ،
صقر تنهد بضيق : خذها خذها ، وصد وهو يدخل القاعه ويمسح يدينه و ينفض ثوبه بقهر ،
مشاري ركض له : وش صار وش فيها جوري؟
صقر هز راسه بالنفي : مافيها شيء وتوجه وهو يدخل وناظر لـ ناصر الي كان معصب ويمسح ثوبه و رمى شماغه وناظر : بمشي اجيب لك ثوب ،
ناصر التفت عليه وهو يشوفه من وجهه واضح متضايق ويعاني من موضوع جوري : لا لا خلك ،
صقر : ي رجال ماراح اتاخر كم دقايق و راجع ،
ناصر مسكه : خلك يخي انا رايح بيتي ابدل و ارجع ،
-
عبدالرحمن كان جالس وبيده فنجال القهوة ويتذكر الي حصل قبل كم ساعه يحس انه حلم يحاول يقنع نفسه انه واقع وفعلًا حصل ابتسم وهو يتذكر ،
-
كان عبدالرحمن جالس والشيخ وسطهم وفهد جنب الشيخ ، والكل واقفين يناظرون والشهود ،
الشيخ التفت على فهد ونطق : قل زوجتك يا عبدالرحمن بن يوسف ابنتي آمال ،
فهد نطق بهدوء : زوجتك يا عبدالرحمن بن يوسف ابنتي آمال ، عبدالرحمن لا شعوريًا ابتسم من نطقوا اسمها مو قادر يسيطر على نفسه ويمسك نفسه ،
وكمل الشيخ : على كتاب الله وسنة رسول الله عليه صلاة وسلام ، فهد كان ينطق وراه : على مهر متفقون عليه إما إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ،
فهد نطق وراه : اما إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَان ، الشيخ التفت على عبدالرحمن وناظر فيه ونطق : قل قبلتُ زواج ابنتك آمال ،
عبدالرحمن ابتسم : قبلتُ زواج ابنتك آمال ، وكمل يردد ورا الشيخ : على كتاب الله وسنة رسول الله...'
'ونطق : قل قبلتُ زواج ابنتك آمال ،
عبدالرحمن ابتسم : قبلتُ زواج ابنتك آمال ، وكمل يردد ورا الشيخ : على كتاب الله وسنة رسول الله عليه صلاة وسلام وعلى المهر المتفقِ عليه ،
إما إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ،
عبدالرحمن نطق وراه : إما إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ، الشيخ رفع نظره وهو يناظر الرجال الي شاهدين على الزواج ونطق : هل شهدتم بذلك ، ونطقوا كلهم والتفت وهو ياخذ الاوراق والقلم ونطق : بارك الله لكما وبارك الله عليكما ،
وقفوا كلهم يباركون و يحضنون بعض ،
-
ملاذ غيرت فستان جوري و لبستها فستان ازرق واخذتها وتوجهت طلعت وهي تجلس على الكرسي وجوري بحضنها تلعب بـ اساورها ،
عبدالله دخل وهو يصارخ ويبكي : امييييي ،
ام ياسر كانت جالسه تسولف مع المعازيم التفتت باستغراب ومشت بخوف : شفيك عبدالله؟؟
عبدالله ببكاء : ليههه نجلاااء راحت مع رجال ،
ام ياسر انصدمت ونطقت : راحت مع زوجها ،
عبدالله بصراخ : لاااا لااا راحت مع رجال ثاني ،
ام ياسر : عبدالله اسكت و ادخل داخل ،
عبدالله ببكاء : اعلم ماجد والله اعلم ماجددد ،
وطلع وهو يبكي ليه نجلاء راحت مع مشعل يبغى كلهم يروحون مع ماجد او ناصر ما يروحون مع اجل غريب طلع وهو يبكي ويصارخ : ماجددد. ،
ماجد طلع وناظر : وش بلاك؟
عبدالله بدموع : نجلااااء راحت مع رجال ،
ماجد ضحك وهو يعرف حركات عبدالله حتى امه اذا راحت مع احد يبكي ونطق : تعال تعال.
-
مشعل كان واقف بتوتر في ممر المستشفى ومعصب ونطق : قلتتتت لريمااا تنتبه لهااا وينها !
ام مشعل ناظرت فيه : يعني الحين تنجن على اختك!
مشعل صد بقهر وهو واقف وينتظر الدكتوره مشى وهو يجلس ويهز رجوله بتوتر وجالس على اعصابه ،
-
امال بخوف : اوف للحين ما اتصلوا!
سُلاف : انتي لا تخافين اهدي ولاده ياخذ وقت ،
امال تنهدت وهي تجلس وخايفه على نجلاء ،
ريما كانت واقفه كل شوي تتصل على امها ،
ام نجلاء كانت تستقبل المعازيم وهي متوتره وخايفه على نجلاء وما علمت لفهد بشيء ومحد علم العيال بشيء غير ماجد الي علموه ،
مريم كانت ترقص وكل همها جوالها ،
و ريما جالسه بخوف انه مشعل يهاوشها ويعصب عليها لانها ما انتبهت لنجلاء لكن مو بيدها شيء كيف تنتبه عليها ،
هديل كانت تضحك وترقص مع ريم يحاولون يغيرون جو القاعه الي قلب توتر والكل على اعصابهم والمعازيم مستغربين ويناظرون ،
-
ناصر غير ثوبه و رجع القاعه دخل وناظر ماجد واقف وعبدالله جنبه يبكي ويضربه توجه لعنده وعقد حواجبه : وشفيه الضفع ذا؟
ماجد : والله من كبر ابتلشنا فيه فاهم غلط،
-
أنت تقرأ
انا شاعرك العام والقصيد عيونك
Romanceالرواية للكاتبة آمال حسابها واتباد تبند وهذا حسابها انستا arwicx