إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡♡
Thanks so much for1_Menna Magdy 148
2_Esraa Ali546597
3_NaDa Nasser606
4_SohilaAshref
Love you all so much🥺❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤'
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
متنسوش تعملوا ڤوت، وكومنت لطيف 🥺👀
حاجة مش هتاخد منك وقت بس هتفرق معايالهفتك على أحدهم لا تعني حبك له.
يمينًا ويسارًا لا يعلم علىٰ أي جانبًا منهما سيذق طعم النوم، منذ عودته وضميره يؤنبه وبشدة.
يشعر بالذنب لكونه يتلاعب بها، يدعي حبه لها، بينما قلبه بداخله سكانه، سكان مكتفي بهم.
نظر جواره؛ ليبصر زوجته التي تغط في نوم عميق تحتضن رضيعتهما بين يديها؛ فهؤلاء هم ساكنيه، زوجته وطفلته، وليست "ريم"
زفر "سليم" بضيق، وقام من فراشه نحو الخارج حتى لا يزعج سكان قلبه.
مجرد تفكيره بخداع "ريم" يقتله قتلًا، لا يريد إيذاء كمية لطفها تجاهه، لا يريد خدعها، وكسر قلبها، وتحطيمه؛ فهكذا أشياء، وهكذا تفكير ليس من شأنه.
القىٰ نظرة على حالهم البالي، حالتهم الصعبة، وظروف معيشتهم؛ ليبرر أفعاله وكثرة أخطاؤه بأن الحياة هي مَن تفرض عليه استخدامه لتلك الطُرق الملتوية، طُرق لا يريدها، ولكن حتمًا ليس لديه طريقًا آخر.
وكأنه أصبح حكيمًا، حتى يقرر أن كسر قلبها بالشيء الهين فوالله كسر القلوب جريمة لا تُغتفر.
القىٰ نظرة أخيرة علىٰ صغيرته، قبل أن يتنهد ويغلق الباب خلفه.
أما على الجانب الأخر كانت هي تحاول مهاتفته ولكن كالعادة جاءها الرد الآلي الذي اعتادت سماعه، بأن الرقم الذي طلبته مغلقًا أو غير متاح، زفرت "ريم" بضيق لا تعلم لمَ تجد هاتفه مغلقًا كلما حاولت الاتصال به، وذلك يحدث بعد مغادرتهم الجامعة.
ولكنها خمنت أنه قد يكون المكان الذي يقطن فيه لا يوجد به تغطية كافية؛ لذا دائمًا ما تجده مغلقًا.
أنت تقرأ
رغم اختلاف الطريق
Ficção Geralــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحب ليس مجرد كلمة من حرفين تُنطق، والمعنى الخفي له يكمن في شخص حنون، إن حَطت الدنيا بكامل ضعوطها فوق رأسك؛ يكن الونيس لك تحت كل ضغوطها، يساندك ويُمدك بالدعم حتى يعود الأمر إلى سابق عهده...