السلام عليكم و رحمةُ اللهِ و بَركاته.
-من البدع اقتسام الشهادتين عند الفراق بين شخصين
فيقول الأول: لا إله إلّا اللـه فيرد الآخر: محمد رسول اللـه.
فهذا لا أصل له
_ابن باز 🌿.
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النهاردة هقدم شُكري لــ |إلهام| اللي خلت سمعة راحي عمري بقت في الأرض على الفيس😹🤡.
Vote!.
Vote!.
Vote!.أحاول التعايش مع حاضري، وبناء حياة جديدة بعيدة كليًا عن الماضي، ولكن ما ذنبي إن كان الماضي يلتصق بي عنوة، ويلاحقني أينما كنت؟!.
طننت نسيانكِ بالشيء الهين، ظننت ترميم شروخ، وندبات قلبي سهلًا، ولكنه العكس تمًامًا، مازالت تلك الفجوة التي تركها غيابكِ متواجدة، والاختلاف الوحيد الذي يحدث باستمرار اتساع تلك الفجوة، الشوق لكِ غلبني، وأعلنت أنا ضعفي أمامه؛ فمَن أكون أنا أمام قوة شوقي لكِ؛ لأقاوم؟!دفعت باب مكتبها الذي أغلقته منذ سنوات حتى جال عن بالها أنه يخصها، أو أنها تعمل كطبيبة نفسية، فقدت شغفها في المهنة، بعدما مرت شهور دون أن تعالج أحدهم، حتى تمكن منها شعورها بالفشل، وقررت ترك العمل.
كان المكان يغطيه الأتربة بسبب هجره، دارت بعينيها في المكان باشتياق، وسعادة، وضعت حقيبتها، وبدأت تنظيفه، وإعادته كما كان بكل حب.
مر الوقت دون أن تشعر، وكانت تدندن أثناء ذلك بكلمات أغاني محفزة، انتهت "نوران" أخيرًا؛ أمسكت بين كفيها تلك اللوحة المدون عليها اسمها، مررت أناملها الرقيقة فوقها بابتسامة مشرقة، تتمنى أن تنجح في مساعدة "راحي" وتصبح ذات اسم وصيت، ويتردد عليها الكثيرين، تتمنى ألا تيأس هذه المرة، وتستمر في ذلك الطريق الذي سلكته بكل حب.
قطع ذلك دق "راحي"، باب غرفة الكشف الخاصة بــ "نوران"، حيث تركت هي الباب الرئيسي مفتوحًا، ودلف بعد أن أعطته إذن الدخول، ألقى السلام، وقال بمدح وهو يدور ببصره في أرجاء المكان:
أنت تقرأ
رغم اختلاف الطريق
Fiction généraleــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحب ليس مجرد كلمة من حرفين تُنطق، والمعنى الخفي له يكمن في شخص حنون، إن حَطت الدنيا بكامل ضعوطها فوق رأسك؛ يكن الونيس لك تحت كل ضغوطها، يساندك ويُمدك بالدعم حتى يعود الأمر إلى سابق عهده...