FEVER 01

99.3K 3K 2.9K
                                    

الفصل الأول : عودة اللواء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الفصل الأول : عودة اللواء.

ميثاق آخر يوم من شهر نيسان ، يوم وفاة والدي ، عندما تحول إسمي إلى ذكرى سيئه
تمقتها أمي ، مقابل كل حرف من هذا الشهر
يتذكر الكل دموع عزاء ولت.

(إسمي تاريخ نعش ، صورتي عنوان عزاء)
و هويتي ، فتاة لعنت كقطة سوداء.

لم تكن عائلتنا تنحدر من جذر جديد ، بها نزاعات ، قواعد و شروط تحكمها في نطاق
ضيقه ، ليست متواعده مع عصر تتمتع فيه
  النساء بالحريه المطلقه ، السمعه أولا كلام      المجتمع ثانيا كحركة شكل للكلمة الأولى.  


  إنتقلنا للعيش أنا و أمي لبيت جدي المتواضع بغانغوون  بمجرد وفاة والدي حينها أبصرت رجلا واحدا من بين الجميع هناك.

(سيد ملكية أراضي مقاطعة غانغوون راعي) يتامى الكنيسه الكاثوليكيه الحاضنه للفقراء اللواء السامي للكتيبه العسكريه الكوريه.

رجل لا يدرك سنه الحقيقي يتتبعه إبنه ذو السترة  الزرقاء بحمالات جينز ترفع بنطاله
الغامق القصير عن ركبتيه.

(وونجين المتعجرف المدلل الخالي من)
الندب و التقرحات.

حاملا حصانا قطنيا بني أردت بشده إمتلاك  واحد مثله أو سرقته ، أو إمتلاك مكانته
بأكملها.

تخيل نفسي بين ساعديه ، اعبث بأزرار
سترته ، أداعب أنفه بإصبعي ، أشتكي
لحضرته أطلب و أصطنع البكاء رغبه في
إقتناء لعبه. 

الشعور بكوني فتاة غنيه تتمنى فيحضر
ترسم فيجسد ، الأمر مستحيل.

(و لكن نظراتي تروي الكثير.)


كانت فكرة ، تصدير وونجين وسط صناديق التفاح خطه وارده لا تخطر على عقل طفله
و لكن المعرقل الوحيد عدم وجود داعم
للمهمه.

(إبن غني فظ ، يرمقني بنظره الأغنياء كل)
ما مر من جانبي و المزعج هو حظه في
إمتلاك الحق بلمس ما حرم علي.

 FEVER حيث تعيش القصص. اكتشف الآن