الفصل التاسع و العشرين : غانغوون.
حلَّ الهدوءْ و تلاشىَّ صوت كعبها الذي
كان يطرق بتسارعْ متماسكهْ عند مدخل الغرفه
بألم يمزق أحشائي من شده الرهبْ.▪︎تعاليّْ ، مضىَ وقتٌ طَويلٌ على ذَلكْ.
أنكرت ما تسمعه أذناي و كذبت ما إلتقطت
عيناي عندما دامت قبلتهم لوقت إضافي مزقْ
َمشاعريِّ.▪︎جونغك ..... أمركْ.
ضممت فمي لخضوعِ صوتهاَ متراجعه أدراجهْ.
▪︎إشتقت لي أليس كذلك ! أنت لم تنسى
ما مضىَ بيننا ! إنتضرتكْ كثيراً سيدي.تصلبت قدماي ، و لكن الفضول و الحراره
التي تشتعل بصدري جعلتني أحارب بخطوات
هزيلهْ.▪︎جبروت سيطرتك علي ، شخصيتك التي
ترهق فؤادي ... جيون جسدِّي لك إفعل
بي ما تراه مناسباً لسيده ثلاثينيهْ مثليَّ.شحب وجهي لكفوفها التي تحط فوق صدرهْ
بكل جرأهْ يحدق لها بمزيجٍ من الكرهْ و قرفْ.▪︎سيدي!! ،أنتِ مازوخية بائسة تشوي راعي
وجود وونجين على الأقل ، كيف سيكون
رده إن علم أن والدته ....تعجبت بأنفاسٍ تحاربْ لملامح المٌتعهْ على
وجههاَ عندما قست قبضة السيد جيون على
شعرها مهسهساً.▪︎ذليلهْ ، تهوى المهانهْ ، كيف لطبيبة جراحة
سيده راقيهْ أن تخفي جانباً كريهاً كهذا عن
الكلّْ !!! ، لعينهْ.رقْ تآوه فمها بتمتع ليدفع بها أرضاً جالسهْ
تحدق له ببسمه خبيثهْ ناتجه عن عاهرهْ.▪︎و لكن هذا لا ينفي رغبتكْ أنت الآخر
جونغكوك ْ ، لطالما كان مرضك ، سبباً في
تفريغ عصبيتك بي.تثبتْ كابحهْ أنفاسي و جوع الفضول يلتهم
أكبر قدرٍ من حوارهمْ الذي أصبح متقارباً.▪︎هي هنا !! تلك اليتيمه التي تحشرُّ
نفسها بإستمرار بينناَ.سألتهُ لأمدد رأسي أكثر بقلب يدُّق مراقبه
نهوضها متمعنه بزوايا المنزل الشاسعهْ.▪︎و لما أنت مهتمه لإبنة أونغ كثيراً ، هي
ليست من جيلك حتى تشوي دعي الفتاة
و شأنها.
أنت تقرأ
FEVER
RomanceSEXUAL CONTENT. الخادم لخدمة سيده و إن كان على حساب زوجته. ستعمل كحارس ليلي ، في أحد الموانئ الخاصه ، سأدفع لك الضعف. رجل أعوج النوايا لا تستقيم نظراته نحو أنثى واحده آثم عبري , لايؤمن بقدسيه الزواج ولا يضعه من ضمن مخططاته. جيون جونغكوك. أونغ آ...