الفصل الثاني عشر : إستمناء أنثوي.
خنقت شفتي بحبل شتيمه ، متعرقه بقطرات
مياه تتشكل بين نهدي لحراره المكان البخاريه
بتموج يتجدد في كل مره.رميت غضبي على هفوتي لما قلته بعجله
وسط ضباب يطفو بطنين يشبه صوت ثلاجة
مطبخنا من غانغوون.▪︎كنت أريد سؤالك عن إمكانية دهن غرفة
بمنزلي ، غرفة شاغره.أنزلت حدقتي لأضرب عن الإلتفات نحوه
، فجأه ظهر لي نهد ثالث في الوسط.
▪︎آسفة ، أتيت بوقتٍ غير مناسب.
أول مره أخفق في سرقة شيئ ووضعه بمخزني سأضع اللوم على ضيق القميص دام صمته بريبه لأنبس بأعين تحدق لكتفي.
▪︎المكان ساخن ، سأنتظرك خارجا خذ
وقتك سيد جيون.مسحت كفي النديه على قماش ملابسي
متردده في التقدم ، أتمنى فقط أن لا يكون
عاريا ، أو أتمنى ، رجاء عاهرةٍ ملتهف لحرمة
جسده ، سأفقد زمام سيطرتي.▪︎أتيت من أجل الدهان ! أو من أجلي !.
عدت خطوه لمنحه الجواب و تلك القشعريره عادة لتجعل مسام بشرتي أشواكا منتصبه.
▪︎جئت لأخذ إذنك.
أسدلت جفني براحه لملمس رداء الحمام
الخشن على جسده بجثة تعادلني أضعاف أحاط ظهري ممسكا معدتي بين معصميه المشرقه بلونٍ
شاحب ، مردفا بأريحية فوق كتفي.▪︎إذن لأجلي.
أشحت وجنتي لبخار فمه الساخن المنبعث من
فمه ، يداعب بشرة وجهي بأرنبة أنفه مبعدا بضع خصل زائغة ، بثقة تطغى على نبرته.▪︎أتيت في الوقت المناسب ، كنت سآخذ
حمام ساونا يريح جسدي و سيكون صوتك أجمل موسيقى تلفح المكان متعه.ثبت بنظرٍ على الكنبه ، قلبي يسقط مصتدما
بحوضي ثم يرتفع بنبض مرتجج و بكف يدي أضغط لباسه الذي أخفيته خشيه.▪︎و لكنني سأحترق ، نسيت أنني أعاني
من الحمى ، لن أستطيع التحمل أريدالمغادره ، هذا لا يجوز.
نبست بتنهد ضعيف و الشعور بالضعف بين
ذراعيه يفقد ساقاي الثبات اغرز أظافري بمعصمه
الموضوع على معدتي ، لتصبح عيني على
سيقانه العاريه ، التي جمعت حذائي الرياضي
الأبيض وسطها برفض ، محاوله التملص
بتمتمه.
أنت تقرأ
FEVER
RomansaSEXUAL CONTENT. الخادم لخدمة سيده و إن كان على حساب زوجته. ستعمل كحارس ليلي ، في أحد الموانئ الخاصه ، سأدفع لك الضعف. رجل أعوج النوايا لا تستقيم نظراته نحو أنثى واحده آثم عبري , لايؤمن بقدسيه الزواج ولا يضعه من ضمن مخططاته. جيون جونغكوك. أونغ آ...