الفصل السابع : عذرية طاهره.
تأكدت مره أخرى من صحة ما تبصره عيناي
بعد ما غلفهما النعاس بدموع متثائبه ، أنرت الإناره مطلعه أكثر ليتضح لي السائق الخاص بمنزل السيد اللواء.▪︎أليس نفسه من أقلنا رفقة سونهي من المقاطعه!!
إرتديت رداء النوم القطني أشد حزامه بمتن
فتحت الباب بهدوء ليستقبلني بإبتسامه لطيفه.▪︎الآنسة آبريل أونغ ؟.
أومأت له فاتحه الباب الأكثر ما إن شعرت
بالأمان و أعيني ترمق علبة سوداء اللون بأشرطه بيضاء تعلوها علبه متوسطه ثم تترأسها علبة أصغر بكثير كريميه فاتحه مطرزه بحرف ذهبية
فاخره.▪︎آب كإختصار ، هناك أمر ! من الواضح
أنك مرسل من منزل السيد اللواء ،
أتذكرك.بادر بإيماء طفيف موجها نحوي تلك الصناديق
بيد واحده يضع أخرى خلف ظهره يإنحناء
نحوي.▪︎بالضبط ، هذه العلب لك ، السيد جيون
ينتظرك بمنزله ، و سأكون مرافقك.لم أستطع كبح تلك الإبتسامه الهائمة بدهشه
و سرعان ما ألغيتها أشد حواف الرداء على صدري أرمش بتعجرف مبالغ.▪︎أشعر بالنعاس كما أنني لست جاهزة سأفكر
بالأمر أو تعلم ! ، لست بمزاج جيد لحضور
حفل زفاف ، أنا في إكتئاب حاد.رمقته بطرف عين ضيقه مضيفه بأعين تلوح
نوح السماء المظلمه.▪︎أو هل تعلم ! هات هذه العلب و أذهب
أخبره بأن لدي رفيق وسيم يقربني , ربما
سيرافقني إن غيرت رأي.أملت رأسي على جنب ممتطه شفاهي بثقه
متعاليه.▪︎على حسب ، سأفكر.
فكرت في جيف كحل وحيد بدر على ذهني
هو وسيم ذو ملامح حاده كافيه لثأر لكرامتي.حملت عنه العلب و قلبي يتلهف بقفقفه
لفتحها ، إبتسمت أشد شفتي بتكلف مصطنع ليضيف بخبث ، لقنه سيده الكلام جيدا.▪︎أخبرني السيد أن المنطقه مزدحمه بالكلاب ليلا، فكري بالأمر ، السياره رهن إشارتك و الطريق مظلم إلى هناك.
أشار لي بأصبعه نحو منزل السيد اللواء
و أعيني تصيغ كلامه بحيره مستمعه لعواء
بعض الكلاب المتشرده ، في الوقت المناسب نقطه لصالح العدو.
أنت تقرأ
FEVER
RomanceSEXUAL CONTENT. الخادم لخدمة سيده و إن كان على حساب زوجته. ستعمل كحارس ليلي ، في أحد الموانئ الخاصه ، سأدفع لك الضعف. رجل أعوج النوايا لا تستقيم نظراته نحو أنثى واحده آثم عبري , لايؤمن بقدسيه الزواج ولا يضعه من ضمن مخططاته. جيون جونغكوك. أونغ آ...