الفصل السابع و الثلاثين : لا أريدك بحياتي.(مجردٌ حبِّ طفولةٍ).
سقطت جالسهْ شارده أمامي ، بدموعٍ جافهْ
تحاول إستيعابَّ سببِ دعوتهاَ ، أمي تهمهمْ
برجفه باكيهْ و الدكتورْ كيم يقفٌ بعجزْ.نزلت من سيارة السيد كيمْ مسرعه أضواء
حمراء ، زرقاء ، و سكان غانغوون حولناَ.نفس المكان الذي تركته بهْ رفقة جيفْ
يدفعون جثتهْ بنقاله الإسعافْ مسرعه أتخطىَ
الكلّْ بحرارهْ تسقط الدٌموع من عينيّْ.▪︎جديِّ ، جديِّ ، لَا ، لَا هو لم يمتْ
مستحيلْ.جثته المغطاهْ و أذرعٌ رجال الحماية التي
أوقفتنيِّ أم كفوف كيم و هي تمسك كتفيِّ
معيداً بي نحو الخلفْ وسط نفوريِّ.▪︎أتركني ، أنا السبْب ، ما كان عليَّ تركه
بمفردهْ.نقلَّ بداخل سيارة الإسعافْ واقفه بإجهاشٍ
صاخبْ أعيد سترتي المنزله على كتفي بأنفٍ
مُحمرّْ.▪︎أبريل ، تعاليّْ لنبتعد قليلاً عن الطريقْ.
تجاهلت حديث كيم الواقف خلفيِّ محدقه
لروليز الباكية بحضن تشويِّ ، هايميِّ مسنده
على كتف زوجه عميِّ بدموعْ و عميّ الذيِّ
يقفُ تائهاً.▪︎جديِّ ، ليس أنت أيضاً ، سيد كيم
لقد كان رجلاً جيداًّ رغم كل شيئْ.سقطتَّ عينايْ على السيد اللواء الواقفْ
رفقة أفراد الشرطهْ بنقاشّْ ، بقربه وونجين
الذيِّ ٌيكتف ساعديه بُحزنْ.حين إمتثلتٌ لسيد كيم الذيِّ أحاطنيِّ
بسترتهْ إلتقت عيناي به لينتبه ليِ وسَط
حديثهْ بنظرهْ منكسرهْ.مشيت و عيناي لا تفارقهْ خلفيّ مديرهْ
رأسي ما إن توَجه نحوي رجل شرطهْ من
غانغوون.
أنت تقرأ
FEVER
RomanceSEXUAL CONTENT. الخادم لخدمة سيده و إن كان على حساب زوجته. ستعمل كحارس ليلي ، في أحد الموانئ الخاصه ، سأدفع لك الضعف. رجل أعوج النوايا لا تستقيم نظراته نحو أنثى واحده آثم عبري , لايؤمن بقدسيه الزواج ولا يضعه من ضمن مخططاته. جيون جونغكوك. أونغ آ...