صباح الخيرررر عسولاتت💙
كتبت بارت يحبه قلبكم😋💟
لا تسوووووننننن الفوت و الكومنتزززززز بنوتات💙
جبر لمح لؤلؤة جايه وهي تبكي و فجاة غيرت مسارها قام و لحقها:انا بروح اجيب مويه و انتم اقعدو هنا ولا تتحركون هزو بروسهم لُدن و ريان اسرع جبر بالمسار الي راحت منه لؤلؤة لاجل ما يضيعها ،لؤلؤة دخلت اول غرفة فاضية لقتها بوجهها ولا صدت الباب شوي:لؤلؤة امسحي دموعك مافي شيء يستاهل تبكين عليه كانت تطبطب على نفسها لاجل ما تنهار أكثر ما هي منهارة أكملت كلامها:لا تبكين اقولك يا بكايه سديها وقرصت بنفسها بقوه و صارت تبكي اكثر ، جبر تردد انه يدخل كان واقف ينصت كلامها و فيه الضحكة وهو يشوفها كيف تطبطب على نفسها بداخله قال:"شكل طبطبة الناس الطبيعية كذا مو انا اسطر نفسي كف عشان اصمها"شافها طالعة و عيونها مليانة دموع أبتسم بارتباك و قال:سمعت وحده تصيح و تبعت الصوت ما حسبتك انتِ! ابتسمت بسخرية و قالت:وإذا انا الي بكيت مالك دخل
استغرب منها و قال:دام كذا قواك الله لا تخلين بعينك ولا دمعة لؤلؤة عصبت وقالت:تستعبط انت ووجهك تنهد جبر و تعوذ من ابليس:لؤلؤة ادري إنك زعلانه على اديم و إن شاء الله بتطيب ولا بها خلاف انتِ الي عسى ما بك خلاف؟ لؤلؤة جاها تانيب ضمير انها كلمته باسلوب شين وهو ماله دخل بقصة آدم أساسًا:جبر انا من اكون متضايقة احط الضيقة باول شخص يكلمني و ربي جابك انت رفعت كتفها نهاية كلامها ابتسم بِخفة:بس كنك كنتي هجومية ابتسمت هي وقالت:شوي كنت استعجب وقال:شوي ايه!
طلعت نتائج الفحوصات اديم وكانت قدام الدكتور آدم تنهد بارتياح واضح وهو يشوف النتائج كويسه
طلع من مكتبه متوجهه لغرفة اديم دق باب الغرفة و دخل و كانو الموجودين لُدن،لؤلؤة و زياده عليهم اريام وريان و جبر بعد ما شاف اديم و تحمد لها بالسلامة راح و يوسف كان واقف باخر الغرفة:السلام عليكم الحمدلله على سلامتك يا اديب ابتسمت اديم بِمجاملة وصححت له :الله يسلمك اسمي اديم موب اديب آدم ناظر فيها بنظرات ما فهمتها وقال:ترا كلها اسم اهدي بعدين استوعب انه الي يكلمها مريضته مو لؤلؤة و قام يحك راسه من الخلف ريان انقذ الموقف لان كانت اديم على وشك الكلام:طمني عليها آدم كيفها؟ اجاب آدم ريان بِهدوء:لا تخاف ريان اختك بخير ولا تطامر مرة ثانية على فرس مو لها تعجبو كلهم و لؤلؤة ناظرت له بتوعد كون كل الانظار عليها تنهدت اديم بِقوة و لفت عليه:لو سمحت دكتور ما يخصك تكلم آدم بِهمس:وانا وش علي اريام راحت و حضنت اديم بِقوة:اديم هو يبي مصلحتك و انتِ تدرين جدي وش بيسوي لو يعرف و عمتي و عمي والله لا يقومون الدنيا على مدربك و ناظرت فيه بعتاب يوسف تنحنح:اديم انا ما جبرتك و الحمدلله ما فيك إلا العافية لا تبالغين ريان كان واصله معه من يوسف و زي ما يقولون هو جاب الكلام لنفسه:تبيني اكسر راسك زي ما انكسرت ساقها هاه اخر كلامه رفع صوته لُدن قربت من يوسف :انقلع من قدامي صرعتنا من اول ما صحيت اديم و انت تقول ما جبرتها خلاص احفظنا والله آدم حس انه وجوده ماله داعي:اسمع ريان اختك اذا تبي تطلع تقدر و مرني اكتب لها مسكن للآلم وبس لازم لها عكازات ولا تجهد ساقها و تمشي براحتها و ناظر فيها و كان يبي يقهرها:و ممنوعة من الاحصنة شهر لين تطيب رجلها عبست ملامح وجهها بسرعة وقالت:يا دكتور قول غيرها انا ما اعيش بدون خيلي
رد آدم بسرعة ولف يخرج:ذا الي عندي يلا سلام وعليك العافية طلع وهو مبتسم بسرعة اختفت الابتسامة و صار وجهه خالي من اي ملامح لحقته لؤلؤة بسرعة و نادت عليه:آدم آدم لف عليها :امري
ابتسمت وهي بقلبها مشتاقة منه كلشي:باخذ رايك بموضوع اجاب بِهدوء:تفضلي عبست ملامحها لان كلمها برسمية مو كانهم اخوان:آدم انا ما ابي اضايقك ولا اخذ من وقتك اذا ما تبي كلمتني مو لازم
اجاب:براحتك و اعطاها ظهره و اكمل طريقه تأففت وهي تقول:الله يهديك يا جدي بس وودعت البنات و راحت البيت
