ثأر مُخلد
الكاتبه : فاطمه اليساري
لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات
قراءه ممتعه كرزاتي ☘️.حَسبالي مِن أبتعد
تتعنى بَدياري
وتترَسني وينَك ؟
مختِفي ؟ ضلّبالي
كُل ضنّي أهمّك صدُگ
" وتَهمّك أخَباري " .
.......................................................قطع تامله صوت اقدام وزفير شخص يقول..
اكبر : مُخلد ماخلصت من جلستك التأموليه تحسك واحد حبيبتو عايفتوا شبيك يااخي نكطع كلبي واني ادور عليك
مُخلد : شتريد يااخي هسه زاعجك بشي اني روح
سيد اكبر : لاوين ابد بس خالني بوجه المدفع خالتك عباله شردت واجت تتنخه بيه ادورك اكو خبل يطلع الساعه ب٢ ونوب اني هم خبل طلعت ادور عليك
مُخلد : ابني انجب محد جابرك تجي ويله راويني عرض اجتافك
اكبر : نزلت تربعت على تراب وكعدت يمه مخلد تدري انت اخوي الماجابته ورابي وياك
من اجتي خالتك وكالت مخلد تعارك وطلع نخررطت روحي والعباس
همزين اعرف وين تروح اذا متعارك جان ضليت مثل المسودن اهبد وراكمُخلد : اني تعبت اكبر مادري اترحم لامي لو ادعي عليه لان خلفتني بهل دنيا فوك ضرب وضيم والفكر ودرست وتعبت واريد للكليه لاحبه حتئ هاي دخل روحه بيه
سيد اكبر : الله يرحمه خويه جاشسوي كوم روح ترا خالتك من اجتي وضعه يخوف شفايفه يابسه لايعلك عده سكر
وانت شعندك بالعسكريه مدكلي نوب تريد اجرني وياكمُخلد : ماريد علي ماريد اشوف وجه احسه حاقد عليه من يشوفني يمكن بده يشرب دمي ليش اتحمل ذنب اني لامنه ولاعليه دكول مو ابوي
وكليه عسكريه اروح لازم اصير ضابط
ثأر مُخلد يرادله كلب قوياكبر : خويه مهما يكون هذا ابوك وعمره الدم ماصار شربت وبطل سالفه ثار سالفه من زمان ولت واندثرت عوفه
مُخلد : استغفرالله مو لعنت ام المثل ولك يله كوم
اكبر : مو مشكله اهم شي الفكره ابني ويله كوم اسمع كلامي ترا اكبر منك
مُخلد : كايم يسمعك يكول اكبر مني بقرن هو كلهن ٥ ايام..
علي آصف : جم مره كتلج هذا الولد لاتنطي مجال فشلني كدام الوادم يعني اني اريده يصير طبيب ينشد بي ظهر يروحي كليه ضباط لج حتخبل ولو خلي خلي يروح بلكي يموت واخلص منه
وهاا بدربج كليليه شوكت مااناوي يقدم فالبيت يتعذره فتهمتي هااا افتهمتيحنان : يارجال حرام عليك هذا ابنك ليش هيج تعامله والله حتخبلني ابنك ابنك هذا
علي آصف : ولج لاتصيحين
طبك الحزام وانتجه باتجاه حنان
الي ماتملك غير اديه حتئ ادافع عن روحه عن ضربات علي آصف الوحشيه اتجاه...
أنت تقرأ
ثأر مُخلد
Romance. رجلٌ شرس مُغلف بالقسوه صاحب قلب نقي، لاكن ثأره جَعلهُ رجل حاقدْ تقع ابنة عَدوه في قَبضَته فهل سيرحمها ام سيعمي لانتقام عينيه...... الكاتبه : فاطمه اليساري