البارت (5)

1.5K 94 114
                                    

ثأر مُخلد
الكاتبه : فاطمه اليساري
لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات
حتئ تصعد القصه
قراءه ممتعه كرزاتي ☘️

هلمرّة أحِس مِشتاقلك فَد مرّة
و بغَيبتك عايش فَراغ شكُبره
حَتى الأغاني أستغرُبتني بليّاك
گالَتلي وينَه؟ وگلت جاي أنتظرَه

><><><><><><><><><><><><><

مُخلد دخلت لغرفه التوقيف
جان كاعد بالارض شافني ضحك بصوت عالي ونهض من لارض نكث ملابسه
واتقدم باتجاهي وكف كدامي وحجه
علي آصف : شنو تهمه الي جايبني عليه سياده الضابط مُخلد او ابني مُخلد

مُخلد : سؤال واحد بسس ليش ردت تحرك ود

طكطك ركبته بايده واردف :ليش اسرار البيوت شدخل الضباط بيه

مُخلد بجمود : سألت سؤال رد عليه الظاهر نسيت ود اختي

علي آصف : لا مانسيت بس شفته مهره شرسه تدافع عن اخوه ذكرتني بامه فاجيت اروضه واعلمه لادب
مُخلد انفعلت من بروده حجيت بعصبيه : وتحرركه بكلب بارد تدري لو مالحكنه عليه جان ماتت

علي آصف : اي اسوي بيه الجان لازم اسوي بيك وانت زغير جان لازم من زغركم احطك بنفس الغرفه واحركم واخلص من عاركم

خليت عيني بعينه : اندمك والله اذا جست شعره منه شعبالك اخليك تعيشه الي عشته
علي آصف : واثق من نفسك كلشش سياده الضابط اذا خليت شي ببالي اسوي

جاوبته بعصبيه : شنو من اب انته
ماكفاك الي سويته بيه ايام وليالي خليتني انام واون من ضرب لاحزام
تذكر من تطردني بره البيت بعز الشتا حتئ اطلع قهرك بيه واضل ادك بالباب اتوسل، و الغرفه الفوك لو ناسي اذكرك من جنت تعلكني بيه فلقه وتضربني بالحبل واني طفل و اصرخ واترجاك تنزلني تذكر شنو جنت اكلك
بابا اني ابنك ليش هيج سوي بيه
بابا يوجع الحزام
دكيت على صدره بقوه مااهزك صوت بواجي ماارف كلبك عليه جنت احسه يدك بعظمي الحزام وانت تضرب مستمر وتضحك
وكله هذا ماكتفيت بيه
اجيت بليله سوده شوهت جسمي بحديده حاميه
تدري كلما انزع ملابسي واشوفه شكد احقد عليك
وهسه جاي تكمل الي بديت بي وتريد تحرك ود
ماخليك والله ماخليك تعيد مااضيي بيه لو اعرف اكتلك واكتل روحي واطلع من الدين كله
بسسس ردت كلمه وحده منك ليش هيج سويت بينه؟

اكعد على لارض وسند جسمه على حايط وهمس بضعف :

شايف هاي نار الي ردت احرك ود بيه كليوميه جنت احترك بيه
حبيته وماردت منه بس تبادلني
صرت اله هوه ردته تتنفسني بس هي اصرت تختنك ولاتشتم هواي
حبيته ورحت اخطبه ابوه من شافني طار من الفرح جنت اخلاق وابن عز كبل وافق
واني جنت بوكته طاير من الفرح، رحنه بالعقد من رجعنه جدتك كالت :
يعلي شكله البنت مغصوبه وماهاويتك العقد كله بس تبجي
وقبلت كتلهم بعدهي زغيره خايفه بعدين تتعود عليه

ثأر مُخلد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن