ثأر مُخلد
الكاتبه : فاطمه اليساري
لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات
حتئ تصعد القصه
قراءه ممتعه كرزاتي 🍒
موُفَترة وتعَدي،
مشَتاقلك بَس
صعُب تسَمعها من عِندي،
هَلـ مرة ماڪَو عِذر گلبَي وگِف ضَدي،
وفَرحان لَمَن صَرت
ما ابچَي يم أي بشَر
الا اڰعد لوَحدي
><><><><><><><><><><><><><><><
ود : حاطه اذني على باب وماحس اله سمر حطت ايده على جتفي وهمست
سمر : ود شنو دسوين مو عيب تتصنتين على رجال
ود : جاوبته بعصبيه انتي معليج بس خليني اسمع وخري لا تتنفسين يم اذني حقيره
سمر : وج انتي سالفتج مو خاليه زين الي تجيبلج موبايل اكبر شتنطيه
ود : احلفي شلون اجيبي
سمر : معليج خليه وراي بس شتنطيني مقابل
وله اكلج ماريد مقابل اريد سولفيلي شنو بينج وبين اكبر
ود : وسم شكو بينه ادور، بس عندي فضول اشوف ويامن يحجي
سمر : هاخوش لعد اني رايحه وانتي ضلي خاله اذنج بالشباج بلكي يلكفج مُخلد لو ماما حتئ يكصوه لهاي اذانج
ود - اباوعله راحت وصلت لباب صحتله بهمس
سمر سمر سمر
اباوعله التفت وابتسمت ابتسامه شريره الحقيره
سمر : ها شكو خيرج
ود : تعالي جيبيلي موبايله وسولفلج امري لله
سمر : لاعيني شعبالج احنه غشمه اجيبه وتالي ما سولفين الي
ود : وداعت ماما و مُخلد اسولفلج بس كليلي شلون حجيبي
سمر : معليج خليه وراه اذا ماجبته وخليته بايدج بس تعالي وياي وشوفي اختج شسوي
ود - رحنه دخلنه بالصاله هو لسه بره يخابر و مُخلد مندمج ياكل وماما تباوع اباوع سمر كاعده كدامي وتغمز
واني من توتر احس اكلت مو بس اظافري حتئ اللحم
اباوعله دخل وجان مبين متوتر رفع راسه مُخلد وحاجاه
مُخلد : هذا يا هو صار نص ساعه يحجي وياك شنو من خلك عنده بحيث نص ساعة صار متحملك
اكبر : جاشعبالك صديقك دوله وعلم الوادم تلزم سره حتئ تحصلني
اباوع مُخلد هز ايده ورجع ياكل، درت وجهي السمر الي تحمحمت
سمر :احم اكول اكبر
اكبر دار وجهه اله وعكد حواجبه واني احس روحي تبخرت من الخوف
اكبر : كولي
سمر : حباب اطيني موبايلك عاجبني اريد اشوف كامرته ونظامه حتئ اذا نجحت اخلي مُخلد يشتريلي مثله.
اباوع مُخلد باوعله وعكد حواجبه وحجه
مُخلد : بابا عيب شلون تاخذين موبايله بي خصوصيات ميصير
سمر : شسالفه قابل راح اطب للمحادثات لو الصور مجرد اطك كم صوره حتئ اشوف كامرته وادخل على يوتيوب اشوف صوته.
راد يحجي مُخلد قاطعه اكبر بأعتراض
اكبر : هاج بويه يفداج اخذي وشوفي واني بس اتنجحين اشتريلج منه ادللي.
أنت تقرأ
ثأر مُخلد
Romance. رجلٌ شرس مُغلف بالقسوه صاحب قلب نقي، لاكن ثأره جَعلهُ رجل حاقدْ تقع ابنة عَدوه في قَبضَته فهل سيرحمها ام سيعمي لانتقام عينيه...... الكاتبه : فاطمه اليساري
