ثأر مُخلد
الكاتبه : فاطمه اليساري
لاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات
حتئ تصعد القصه
قراءه ممتعه كرزاتي 🍒عشرتي وياك
صارت كلها حسرات
مثل حسره الشاعر بالقصيده
الشاعر يكتب البيت الي يأذيه
والجمهور يصفك ويكله عيده<><><><><><><><><><><><><><><>
غصن - التفتلي جان شاب اسمر عيونه بلون البحر
هو بينت علامات الدهشه عليههمست : ممكن اعبر بلازحمه
رد عليه بجواب صعق خلايا جسمي من الخوف
ايهم : اعبري اني اول مره اشوف خالتي عده ذوق حتى جايبه هيج خدامه تموتت
غصن - باوعتله بقرف ورحت
هاي العشيره كلهم تفكيرهم شهوه وانحراف محد بيهم عنده اخلاق حلوة
اذا سعاد واحد منهم امه وواحد خالته شيطلعون انبياء اكيد طايحين حظ نفسهخليت الجاي بالوسط وبلشت اوزعه الهم اباوعله اجه وكعد بصدر الديوان ويباوعلي ومبتسم ابتسامه جانبيه شكد مليق كملت توزيع جنت ماحاسبه حسابه لان صبيت قبل لا يجي
ايهم : واني ما الي جاي
غصن التفتله خزرته هو رد بابتسامه مقرفه مثله وبعيون تتحداني
فزززني صوت سعاد صيحسعاد : وج بنت بهاء وين جاي ايهم
شفت من كالت بنت بهاء اتسعت عيونه مثل الي اتذكر شي وطلعت همسه ضعيفه من شفايفه
غصن؟!درت وجهي عنه ورحت اسويله جاي اول مااخليت الجاي حتى احمي سمعت صوته اترخص وراح
خفتاًوراحه روحه بلا رجعه طفيت جاي
طلعت من مطبخ اجيت اصعد فوك للغرفه استوقفني كلامه سعادسعاد : اشو مااخذه راحتج بنت بيان صاعده نازله بغرفة بنتي
غصن : خاله لعد وين اروح
سعاد : امشي نظفي المخزن وكعدي بي ماريد وحده مثلج تنكس غرفه بنتي
غصن - هزيت راسي بقبول والدمعه بطرف عيني عساس شلونه هي وبنته
صعدت لفوك اخذت غراضي ونزلت لجوه
جان المخزن بابه بصف المطبخ
فتحته جان متروس غراض جدوره كبار وزوالي وتربان ادكول صارله سنوات مهجور
زين اني شلون هعيش بنص هلغراض والهوسه
تنهدت و صرفنت ارداني وبلشت اطلع بالغراض بره
حتى اغسله واسعفه
نص من غراض خليتهن جوه الدرج ورتبتهم
همزين هي راحت نامت لو تدري بيه هيج مسويه جان كلبته قيامه عليه وخلتني انام فوك الجدوره
اخذت زوليه من زواليه شفت اعتك شي حتى ماتنجلط وفرشته بالمخزن وبقيت غراض ركنتهم رحت جبت معطر الجو من صاله ورشيت شويه حتى ريحه تايت تروح لان غسلت ارضيه بتايت
دخلت غراضي بقيتهم بالجنطه لان ماعندي مكان اخلي بيهم
هه الي يشوف وضعي هيج يكول اهله ميتين
واني ابوي صاحب شركات وتاجر معروف
رحت سديت الباب ومددت احس اليوم شطوله ماراضي يخلص
أنت تقرأ
ثأر مُخلد
Romansa. رجلٌ شرس مُغلف بالقسوه صاحب قلب نقي، لاكن ثأره جَعلهُ رجل حاقدْ تقع ابنة عَدوه في قَبضَته فهل سيرحمها ام سيعمي لانتقام عينيه...... الكاتبه : فاطمه اليساري