فكان زايد مرهق من ليله امس وعندما قابل شيخ القبيله زايد : انا الحين ابا ارد لي الديار
شيخ القبيله : علي الطلاق انك ماتعقب مقاطع قبيلتنا وانت في ذا الحال وش تبي يقلون عنا الناس ما اكرمو ضيفهم اقول وش رايك نقهويك وتستريح شوي وتالي يكون خير
وعندما تناول الطعام فجأه خطرت في بال زايد تلك الفتاه التي راها وبدا يفكر ويفكر قال انا لم اكن احلم فقد رايت تلك الشامه التي تحت عينها بوضوح فسأل شيخ القبيله
زايد : اباك بكلمه راس
فأمر شيخ القبيله الرجال الجالسين معه ان يذهبوا شيخ القبيله: امر وش عندك
زايد : وانا مغمى علي في الصحراء شفت بنت هي الي شربتني الماء ولا ادري هل هو حلم ولا صدق بس انا متأكد اني شفتها
شيخ القبيله : صف لي البنت
زايد : كانت شامه تحت عينها هذا الي اذكره
شيخ القبيله: متأكد الشامه كانت تحت عينها
زايد: متأكد
شيخ القبيله : لا لا انت تتوهم ما فيه هنا بنات انسى الي شفته
ولكن زايد لم ينسى تلك الفتاه الجميله ذات الاعين الكبيره التي لم يراها في حياته عندما حل العصر وتحسن قليلاً ذهب زايد الى شيخ القبيله
زايد : ابا أسير انا زين
شيخ القبيله: تعقب.!!
أنت تقرأ
"مامرك سحاب الوصل في ليلةٍ قمرا ؟
Romanceرجل أعمال نرجسي يضل طريقه في الصحراء وتأتي له تلك الملاك من حيث لا يعلم وتنقلب حياته ....
