استيقظ زايد من السكرتير حقه مفزوع
زايد : قولي انه حلم تكفى انا ما سافرت مكان صح
السكرتير : فيك شي بسم الله خلني اجيب لك ماي
زايد : نظر الى اصابعه و و جد خات قمرا وانهار من البكاء لم يستطع ان يمسك نفسه
السكرتير: وشفيك استاذ زايد
زايد : ماتت بسبتي انا الي خليتها انا
عاد زايد الى حياته ولكن بدون قلب ولا روح كانت قمرا تخرج له في كل مكان لم يستطع ان يعيش حياته أغلق زايد شركته وسافر الى باريس ليتعالج
وأخيرا كان زايد في المطار ويقول في قلبه
زايد تدمع عينه :
"رأيتُ بحلمي أنّا التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقينًا
وليت الفراق حديثُ منامْ"
أنت تقرأ
"مامرك سحاب الوصل في ليلةٍ قمرا ؟
Romanceرجل أعمال نرجسي يضل طريقه في الصحراء وتأتي له تلك الملاك من حيث لا يعلم وتنقلب حياته ....