توضيح: في حوار صغير تحت رح يكون مختلف عن طريقة السرد.
______________
في صباح إستيقظت على الساعة السابعة إرتديت ملابس الرياضة نزلت للأسفل لكن لم يأتي أحد بعد و ضعت السماعات أستمع إلى اغنيتي المفضلة و خرجت للجري إستغرقت نصف ساعة و عدت للمنزل وجدت كاسبر أمام الباب الحديدي نظر إلي بغضب و ردف .
" الا يمكنكِ البقاء في المنزل لساعة كاملة "
كنت انهج لم اخد معي قنينة ماء لذا لم أقل شيء و قمت بالانحناء على ركبتاي التقط أنفاسي بعدها إستقمت لأنظر إليه بتعب .
" هل عليك قدوم معي أينما ذهبت كنتُ أريد الجري قليلا و أنتَ لم تأتي لذا خرجت و ها انا عدت لم يحدث شيء "
زفر الهواء ليقترب إلي بخطوة .
" لقد أخبرتكِ من قبل عليكِ تنفيد كلامي "
رفعت يدي بـالامبالاة و انا مازلت أنظر إليه.
" و انا قلت نعم لكن أنت لم تأمرني بشيء حتى أنني لم أفعل شيء لما كل هذا الغضب "
كان مزال قريب لي كنت استمتع بالمنظر عن قرب ذلك رائع حتى و هو غاضب، غمض عيونه وهو يرفع رأسه لسماء ليردف.
" حسنا أين الهاتف الذي اعطيتُكِ إياه"
بلعت ريقي بتوتر لقد نسيت أمره تماماً.
" لقد نسيته في المنزل وهل علي حمل هاتفين و انا أجري "
مسح على ذقنه تم نظر إلي تانية.
" من الآن فصاعداً ممنوع الخروج من المنزل أو من أي مكان دون علمي حسنا "
إبتسمت بجمود كان علي رفع رأسي إذا أردت النظر إلى وجهه ياالهي كم طولك.
" حسنا أعدك بذلك هل كل شيء على ما يرام الآن"
اومأ لي ليفسح الطريق كي أدخل للمنزل ليأتي ورائي دخلنا لكن لم تأتي ليزي بعد لذا سوف أتناول فطوري في العمل لكن مهلا لما لا نستغل هذه الفرصة، استدرت إليه لأردف.
" هل تناولت فطورك؟ "
كنت أدعي في نفسي كي يقول لا نظر إلي.
" لا ليس بعد لكن سوف اتناوله لاحقاً الآن إرتدي ملابسكِ بسرعة ليس لدي الوقت الكافي للوقوف هنا أنسة فيليز "
أنت تقرأ
THE OTHER SIDE
Romanceماذا عن فتاة هاجرت والدها و وطنها خوفاً على حياتها و هاربة من الفقر كيف سيكون مصيرها جميع حقوق النشر تعود لي و الرواية من تأليفي بالكامل Velez Geta Casper Alexander البداية : 2023_02_20 النهاية : 2023_06_09