كان بالغا و كنت طفلة أتعامل معه كأنه أبي! و الآن التقينا و أنا بالغة و هو لازال لحد الآن كما تركته من قبل بوجه شبابي و أسرار غريبة! و لكن الأغرب هنا هو إحساسي أن مشاعر ٱبوته اتجاهي تغيرت لشيئ آخر أكثر نضجا و جُرأة ! 🔞🖋
تصنيف: مصاص دماء، رعب، دموي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•كانَ لعيناها سحرٌ آخر ، فحتى عندما بكت تساقطت منها نجوما بدل الدَّمع •
♕
•السّـَفِينة آمنة على الشاطئ، لـكنَّهَا ليست لأجلِ ذلكَ صُنِعت•
♕
• كنتُ أظنهـا نِعمة و لكنها كانت لعنة و نقمة •
♕
•شردتُ في ملامحه و نسيت أنه الشر بحد ذاته، غرقت في روحه و نسيت أنها سراديبٌ مُظلمة •
♕
•كانت ليلة دموية و حتى إن كانت تُنسى فهي لا تُنسى •
♕
•مُحاطة بالٱمراء و كل واحد منهم يسعى إلي بطريقته، و لكنني فقط ٱريدُك أنت •
♕
•أعيش في العصر الحديث أما هو فيعيش في حقبة قديمة... إنه العصر الفيكتوري! و لكنني لم ٱسافر عبر الزمن، فكيف انتهىٰ بي المطافُ هنا !؟ •
♕
•لم يكن لدي المانع في الزواج من شخص أكبر مني بسنين و لكن بيني و بينه عصور! فهذا الذي لم يكن في الحسبان •
♕
•بصوت مُدوي يردف "فيكتور" بينما يضع على رأسها التاج: إنها الملكة من اليوم و إلى آخر يوم! •بينما كانت في تلك اللحظات أوصالُ "آلبرت" ترتعد غضبا بسكون و قلبه ينبض بعنف ليهمس بحنق: إن لم تكوني لي! فلن تكوني لغيري... •
♕
•شهدتُ ولادتها و مراحل طفولتها و حتى مراهقتها و الآن شبابها و كانت لا تزالُ صغيرتي، و لكن عندما اجتمعنا في مكان واحد اكتشفتُ أن مشاعري لم تكن نابعة عن مصدر ٱبُـوَّة ! بل كانت أكثر من ذلك! •