~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مايك طفل عاش حياة قاسية وتعرض للتعنيف من والده ، صار يشفي غليلة في أذية الحيوانات ، لكن بعد أن تطور الآمر حتى و صار أكثر خطورة بعدما دخلت أمه السجن خاض مايك مغامرة خطرة بين الدولة و المجرمين هل سوف ينقذ العائلة ام يستسلم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اليل المظلم وسط مدينة محطمة بل كامل و كانت البنايات و المنازل محترقه بل كامل، كان يقف رجلان يتواجهان وسط شارع رئيسي مليء بل دماء و الجثث، الرجل الأول كان يرتدي درع اسود و معطف أسود مصنوع من الجلد، كانت يد الرجل اليمنى مقطوعه و مركب فيها سيف طويل، كان هذا الرجل منهك و متعب كثيرا يلتقط أنفاسه بصعوبه، ينظر إلى رجل يرتدي ردع اسود و وشاح من جلد اسود يغطي رأسه حتى اسفل ضهره، يرتدي جمجمة على وجهه خلف ضهر الرجل سيفان و يده اليسري مقطوعه و في مكانها يد صنعت من الفولاذ تحتوي على مخالب حاده، و في يده اليسرى كانت هناك سلسلة من حديد قد التحمت في يده، كان الرجل يحمل سيف كاتانا طويل جدا ، طول السيف 150cm، ايضا كان متعب، ثم صرخ الاثنان و هجموا على بعضهما البعض بوحشية
........................................................................ في دولة تُدعى "ميرانو"، تميزت هذه البلاد بموقعها الجغرافي الذي جمع تناقضات الطبيعة في لوحة واحدة. شمالها جبال تعانق السماء، تكللها الثلوج، بينما أقصى جنوبها الغربي يضم صحراء قاحلة تمتد بلا نهاية. أما الجنوب الشرقي، فتكتنفه غابات كثيفة تطل على بحر واسع يلامس الأفق. يمر عبرها نهران عظيمان، أولهما "راموس"، الذي ينبع من الجبال الشمالية المثلجة ويجري نحو الجنوب الشرقي ليصب في البحر. أما النهر الثاني، فيتفرع غربًا من نهر راموس ثم يعاود الالتقاء به، لتصب مياههما معًا في المحيط الكبير.في قلب الدولة، تتناثر مدن وقرى لا تحصى، تعج بالحياة،اما في الصحراء رغم تقدم الزمان لكن يكثر بها قطاع الطرق و قرى قديمه و حديثه ايضا، و يعود السبب إلى كبر حجمها و ضخامه مساحتها، أما في الغابات يوجد بها قرى و قبائل تعود إلى الألف السنين،اما في الشمال غموض لا يعرفه الا القليل من الناس. ....................
البداية
في كل دولة فاسدة تجد مجتمع جاهل مجتمع فاسد، مجتمع ينشر الفساد مجتمع لا يعرف شيء عن التربية او التعليم أو مجتمع متعطش لدماء من يخالفهم مجتمع مليء بل وحوش الغاضبة.
في عام 2000 يولد طفل في مدينة تعدى كوراكو في شمال الدولة حيث يكون قريب عن الجبال، كانت تلك أسوء يوم في حيات الناس يوم فيه الدولة تحت أحتلال، قتل و دماء و حروب كثيره و أحزاب و مليشات حيث الدم أصبح هدره مثل شرب الماء،هذا الطفل عندما خرج لم يبكي و لم يبدي أي رده فعل بل الى أن احد الأطباء ظنو أنه ميت حتى تحركت يده اليسر،