الفصـل السـادس عشرة |وهـم.
____________
نظرت له بصمـت ، و توتُـر أراهـن أن وجهـي أصبح متوردًا بالكـامـل من التخيل فـوق ، أن أضع أنوثتـي فوق وجهه رغم انحـراف عقلي لكـني لم أتخيل نفسي ابدا في تلـك.
-ماذا!
هل علي التصـرف كفتاة بريئة جدا و تافهـة لا تعلم معمى ما قاله كي يغير رأيه، على حسب علمي حتى ان فعلتها فلن يهتم و سيجعلني افعلها.
-لنتـبادل المنفـعة فكلانا مُثَــار، أم تريـدِين أن نتطَـور في علاقتنـا و أقتحم فتحتـك الضيقة حتـى تتمـزّق بلا رحمـة، أنَـا عنيف علـى السرّيـر بامبـي.
غمز لي بخـبث، و شفتيه نزلت تجـوب ملامح وجهي، أحاط خصـري يجذبني لجسده العاري حتى قلني لأصبح فوقـه أعتليه، فرقت بين ساقـاي أجلس بأنوثتي العارية فوق معدته وهو يحيط بكفيه بمـؤخرتي.
-هيا بامـبي، إنها وضعيتي المفضـلة لنحصل على الرحـيق لإنتاج العسـل.
اتكئت بكفاي على صدره انظر له من الأعلى بتردد و نبست.
- لسـت واثقة من فعلها جيون، كيف لي أن أن..أضـع نفسي على وجهك أليس ذلك مهينًـا.
صفع فلقـة مؤخرتي اليمنى حتى ارتجت بين يديه، ليعيد اعتصارهـا بقوة طفيفـة حتى أصدرت أنيـناً أنثـوياً، أمَـر بصوت أجـش.
- هيا، لـتديري مؤخرتـك الجميلة لأعطيـها الـدلال الذي تستحـقه.
وضعت خصلات شعري خلف أذني ، أشعر بالحرارة تجتاح جسدي لكن من الاحـراج و ليست النشـوة، وقفت من معدته و عدت أعتليه بطريقة معاكسـة ، كنت أنزل مؤخرتي ببـطء على وجهه حتى أمسك بها لينزلني مرة واحدة لأحس بأنفاسه الساخنة تلامس أنوثتـي.
-هل كنت ستحـرميـنني من الشعور بتلك النعومة بسبب ترددك اللعين صغيرتي!
فرق بين وجنتي خلفيتي يتأملني من الخلف ،أصدرت أنينًـا عندما لعق بظري بلسانه الدافئ، و بدأ يمتّـص شفاهي السفلية قبل أن يمد يده لقفـا رأسي ينزلي لقضيبه.
-أعطيه القليل من الاهتمـام.
أمسكت قضيبه اللامع بسبب نـزول المذي منه، حركت يدي نزلـت و صعودًا أحاول كتمان آهـاتي قدر الإمكان، تجنبت رعشة جسده عندما لعقت بطرف لساني رأسه.
- جيـون أنـت أكثرٌ من جيد، أنت تجيـد إستخـدام لساتك جيدا.
امتدحته حين امتـص بظري بقوة، باعتبـار تلك المنطقة اكثر حساسية في جسد الأنثى فجزءي السفلي انتفض عندما أسرع من حركة لسانه على بظري.
أنت تقرأ
MAKE ME.
Romance[S E X U A L C O N T E N T +18 ] كُنْتَ أُرَاقِبُ اَلْبَحْرُ ، بَيْنَمَا أَسْتَمْتِعُ لِتِلْكَ اَلْمُوسِـيقَى اَلْهَــادِئَة اَلْخَاصَّةَ بِبِيتْـهُوفِن بَيْنَمَا أَمْسَدْ عَلَى بَطْنِي اَلْحَـامِلِ ، رَفَعَتْ رَأْسِي لِتَلْتَــقِيَ عُيُونِنَا بِشَك...
