***
لم اخبر احد
اني غرقت بك ولكنك اصبحت تفيض من عيناي
***
_ زهير نزل گ العادة مايعرف شنو الموضوع دائما يطلبه تميم عمود شغل فماستغرب نزل للبيت طبيعي
سلم ؏ اهله وصعد حتئ يغسل ويغير ملابسه كان الوقت
قبل الغدا بشويه وياصلاة صعد الغرفته باامان الله
ليلا ،، هلا بسورها ونورها
_ باوعلها صفح ومحجة فات نزع ملابسه اخذ المنشفه
ودخل للحمام وهيه وجها انكلب وصارت تغلي من القهر
ضلت تحوص لحد مطلع لبس ملابسه الداخليه
شمر المنشفه وراح حتئ ياخذ دشداشته
قبل لا يلبس ركضت عليه حضنته من ضهرة طوقت خصرة
بااحكام هوة زفر بقوه رفع ايده حتئ يبعدها منه لكن
هل شيئ معجبها
ليلا ،، ليش صرت تنفر مني والله احبك ترئ اني هم زوجتك ليش هيج تفرق حرام عليك ذيج تتمانها واني اتمناك
زهير ،، لا مو زوجتي انتي نصبتيلي كمين حتئ توكعيني
ونجحتي بهاذا حملج خربتي كل مخططاتي
_ ابتسمت بخبث وحجة مايشوفها لان واقفه وراه
ليلا ،، مصيرك ترجع الي اني وام ابنك صدكني ماتريدك
زهير ،، لا تدخلين بس طلعين انتي من هل بيت يرجع كل شيئ المكانه
ليلا ،، هههههههههاي الي ينكسر مايصلح اسدي
لعابتك راح تعوفك
_ من حجة هيج التاف عليها ولزمها من حنكها حيل
وحجة بفحيح
زهير ،، انتي جاتمسلتين سمعانه هااا احجي لشوف
_ دفعت ايده وحجة وهيه مبتسمه
ليلا ،، بااذني سمعتها تحجي ويالمحامي تكله
بس يوقع الاوراق نطلع منا واذا مصدك انزل شوف جايبه
المحامي وياها حتئ تطلق منك ماتريدك ليش ميت ؏ ربها
هاا ماتريدك
_ عيونه صارت بهامته لبس دشداشه دفعها وطلع
ليلا ،، انتي مالتي ياسيادة ال ...
_ نزل زهير كانو كاعدين ابوه وابو عداي و هارون
وامه وحجيله نزل يرعد وكف كدامهم وحجة
زهير ،، وينهاااا هاي الادب سزز وينهااا تريد تطلق مووو
بسيطة
_ الكل انصدم من تصرف زهير توجه الغرفة حور
فتح الباب ودخل لكاها واقفه شفايفها ترجف
محد يلومها هاذا ثور الهائج الي كدامها شكله مرعب
طبكه وصار يتقرب عليها وصل يمها هيه غاصة بهدومها تباوع وراه تريد احد ينقذها منه ماكو لزمها من عنقها
وحجة بفحيح
