هلو حبايبي
***
عندما اكسر استمتعو بصوت حطامي لا بأس
***
_ انتهئ ذالك النقاش بااقل الخسائر گ العادة اهانه ضرب اصلا ليش متحمله مااعرف بس شلون ميصير
افضل من ماارجع لجحيم سلام ؏ الاقل هاذا زوجي
شرعا وادعي من الله ينعدل لان من صميم
قلبي حابه ااسس عائله راجيب اطفال لان مضل
كدامي عمر راح ادخل الثلاثين قريبا شوكت الحك
راح اتحمل بس هاذا مايعني راح اسكت عن حقي
كل شيئ الئ شغلي كمت حضرتله جنطته
فد مرتب وينتبه لادق التفاصيل هل شيئ كلش عجبني لان مااحب الرجال المخربط مثل طفل
ينقثر اغراضه وملابسه وممرتب زهير الحلو
بي نضيف جدا ومرتب وانيق خلصت بقت بس بدلته باوعت عليها مطعجه هوة مدد ويكلب بجهازة كتله
حور ،، بدلتك بدلتك تحتاج كوي
_ بلا ميرفع راسه حجة وهوة مركز بالموبايل
زهير ،، اي ماتكويها
حور ،، وين الاوتي
زهير ،، فوك بالكنتور الخانه الوسط
_ راحت حور الخانه عاليه ضلت صافنه اخر شيئ سحبت الكرسي وصعدت فتحتها وضلت تباوع
كل شيئ ممكن تحتاجه احذت الاوتي ونزلت
حور ،، وين طاولة
زهير ،، جوة جربايه
_ راحت رفعت الفرشه وباوعت شافتها سحبتها وطلعتها خلتها بصفحه صارت تكوي بالبدله بكل دقه
هوة كذاب كان مركز بكل حركه تسويها يفكر بالكلام الي سمعه ذاك اليوم من سلام جزز نفسه
منها وخايف يطلع كلامه صدك وتطلع مو بنيه
وقتها ميكدر يضبط نفسه ويقتلها گ غسيل عار
كونها زوجته لذالك ابتعد عنها لحد مايشوف حل لهل مشكله يااما يتقبلها بكل عيوبها يااما يطلقها ويخلص
وهنا ايضا عنده مشكله مجرد يتخيلها ترجع لعد ذاك الحقير يفور دمه ويتراجع عن فكرة الطلاق
كان صافن عليها شلون رتبت جنطته ومااعترضة
ولا عاندت تذكر شكلها بالبدله عض ؏ شفله بقهر
ورجع يباوع للجهاز والي دايصير وياه
ميعرف هيه كانت منتبها ؏ نظراته الها ومتجاهلته
خلصت راحت اخذت من الخزانه مخدمه وغطاء
وراحت فتحت الكرويته مثل ماسوئ هوة امس
ونامت لانو الضاهر السيد زهير اليوم حابب ينام ؏ السرير ضلت صافنه ؏ سقف وتفكر شلون
راح تكون حياتها بوسط هل مكان الغريب عليها
كليا الي داتحاول جاهدة تتعايش وياههم
