part 1

6.1K 211 39
                                    

#الساعة 8 الصبح #
#بيت عائلة أسد #

نزل من عالدرج بشموخ وبخطوات ثابتة لابس قميص ابيض وفاتح أول دگمتين وبنطرون جينز رصاصي مرجع شعرة الأسود الگثيف ليورة وبعض الخصلات منزلهة على گصتة

توجه للمطبخ وشاف أمة (فاطمة) واگفة عالطباخ تسوي ريوگ تقدم منهة وباس راسهة وأردف بحب

"صباح الخير يانبع الحنان"

ألتفتت فاطمة وأبتسمت بوجه أسد وردت

"صباح النور والسرور ياگل دنيتي انتظر شوية
ويجهز الريوگ"

هز راسة للجهتين وأردف

"لا يمة مستعجل لازم أروح للمعرض عود آگل برة"

نطة ظهرة لفاطمة بدون ماينطيهة مجال أنو تعترض على روحتة بدون ريوگ وطلع من البيت صاعد بسيارتة الجي گلاس السودة متوجه للمعرض

أسد: الولد الچبير بعائلتة عندة خوات ثنين إلي هنة (مرام ورغد) وأخ واحد إلي هو(ملهم) هو المسوؤل عن عائلتة بعد وفاة أبو بحادث سيارة قبل خمس سنوات عندة معرض مال سيارات عمرة 28 وطولة 185 بشرتة سمرة وعيونة سود واسعة صدرة وأجتافة عريضة وجسمة معضل ومن يضوج محد يگدر يوگف بوجهة










#بعد مرور ساعتين #
#بيت عائلة عم أسد الوسطاني #

دخلت مريم (الأم) للغرفة وهي شايلة صينية الريوگ خلت الصينية بالگاع ودحچت على بناتهة (شهد ولارا)
يلي گاعدات عالقنفة يلعبن بموبايلاتهن تخوصرت وأردفت بعصبية

"أنشالله يرادلچن عزيمة علمود تگومن تتزقنبن يلا سگايط گومن"

ذبن تليفوناتهن عالقنفة وگامن وگعدن حول الصينية دحچت لارا على مريم وأردفت

"يمة صارلي يومين گلبي واجعني وحيل خايفة أحس شي سيء راح يصير"

باستهة مريم من راسهة وضمتهة لصدرهة وأردفت

يمة شنو هالحچي أستهدي بالرحمان وأنشالله ماگو شي "

دحچت شهد على مريم وشلون تحضن وتبوس بلارا وأردفت بغيرة

"بس لارا تحضنين وتبوسين بيهة آني مالي شي حتى حنية ماشابعة منچ"

دحچت مريم على شهد وهي مبتسمة وأردفت

"يمة من غيرتچ يلا أگلن بدون لغوة"

أگلن وگملن ولارا شالت الصينية وغسلت المواعين وساعدت أمهة بشغل البيت على الرغم من أنو لارا ماتحب شغل البيت بس مضطرة تساعد أمهة
لأن عطلة نهاية السنة وماعدهة حجة
علمود تتهرب من الشغل

لارا:البنية الچبيرة بعائلتهة عدهة أختين (شهد وقمر) يعيشون على راتب أبوهة(معلم) المحدود عمرهة 17سنة وطولهة 160 بشرتهة بيضة وعيونهة سود واسعة وخشمهة صغير وشفايفهة منفوخة شوية لاسمينة ولاضعيفة يعني جسمهة حلو وحلمهة تصير معلمة

رگضت لارا لغرفة أبوهة وأمهة وتقدمت من گاروك أختهة قمر يلي جتي للغرفة لأن سمعت صوت بچيهة تدنت من الگاروك وشالتهة بين إيديهة وباستهة من خدهة

وظلت تروح وتجي بالغرفة بين ماتهز قمر بخفة بمحاولة أنو تسگتهة وبهل أثناء دخلت مريم
للغرفة بعد ماسمعت صوت صراخ وبچي
قمر أخذتهة من بين إيدين لارا وأردفت

"سويتيلهة شي"

ردت لارا بهدوء

"لا والله أصلن سمعت صوتهة وجيت رگض للغرفة"

گعدت مريم على طرف الچرباية وأردفت

"لعد أگيد جوعانة هسة أرضعهة"








يتبع ......…
















تملك الاسد (مگتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن