"آني قررت أتزوج سمر "
فتحوا عيونهم على گبرها من الصدمة ماعدا لارا
اللي أختنگت وبدت تگح لأن وگفت اللگمة ببلعومها
نقلت فاطمة عيونهة على لارا بخوف وطبطبت علگيف
على ظهرها وگالت
"أسم الله عليچ يابنيتي مرام أنطيني گلاص
مي"
أخذت مرام السراحية اللي بصفهة صابة مي بالگلاص
ونطتة لفاطمة اللي أخذتة بسرعة مقربتة لشفايف
لارا وگالت
"أشربي مي يابنيتي"
گمشت لارا الگلاص بچف إيدهة شاربة المي گلة
اللي بالگلاص ورجعتة للگلاص لمگانة ثواني وصارت
أحسن تهدأ گحتهة وگالت فاطمة
"شلون صرتي يابنيتي"
رفعت لارا راسهة مدحچة بعيون فاطمة وردت بصوت
ناصي
"الحمدلله عمة"
تجاهل أسد اللي صار بلارا وثبت عيونة على فاطمة
وگال بخشونة
"يمة أريدچ باچر تحچين وية مرت خالي بهل
موضوع"
نقل ملهم عيونة لفاطمة وگال
"يمة أخاف نازل علية وحي ممعقولة يجي
هيچ فجأة ويقرر يتزوج بعد ماچان يگره سيرة
الزواج"
دحچت فاطمة بعيون أسد وگالت
"يمة تتزوج اي بس عالأقل خلي تمر سنة على وفاة
عمك وعائلتة مايصير تتزوج ومامر خمس أشهر
على وفاتهم"
رد أسد ببرود
"يمة عمي وعائلتة راحوا يم رحمة ربهم يعني
ماراح تصير گارثة إذا سوينة الخطوبة هسة وعود
العرس بعد ماتمر سنوية عمي وعائلتة"
حست لارا بالغصة توگف ببلعومها من گثر ماهي
مقهورة ماتگدر تنگر أنه قهرها وحزنها بسبب قرار
أسد المفاجئ تحس بالوجع ينتشر بگل گثر بيهة
وماجاي تگدر أنه تبقة ثابتة گدامهم لذلك گامت
بسرعة من عالگرسي صاعدة لغرفتهة بالطابق الثاني
تأفأفت فاطمة بضوجة وگالت موجهة حچيهة لأسد
"هو هذة حچي تگولة گدام لارا"
رد أسد ببرود
"آني ماگلت شي غلط"
حدت فاطمة عيونهة على أسد وگالت
"لاتنسة أنه اللي دتحچي عليهم همة أهلهة الميتين"
نفذ صبرة لأسد گايم من عالگرسي وگال بصوتة
الخشن
" الخطوبة تصير أسبوع الجاي يعني تصير وهذة
آخر گلام عندي "
وبعد ماأنهة أسد گلامة دار ظهرة طالع من الصالة
ومتوجه للحديقة عايف أهلة بصدمتهم دحچ ملهم
بعيون أمة وگال
أنت تقرأ
تملك الاسد (مگتملة)
Romanceلاسلطة لنا على قلوبنا فهي تنبض لمن ارادت هو عصبي وقاسي ومتملك وهي طيبة وبريئة ياترى گيف ستتعايش معه ...... بقلمي أنا الگاتبة ✍🏻: ࢪغد
