"لارا إلية ومستحيل تگون لغيري لارا لأسد وبس!!"
حچة بتملك مشدد على گل حرف بجملتة گايم بعدهة من عالگرسي وعيونة حمر من الغضب تصنم بمگانة من سمع جملة أمة اللي گامت من عالگرسي مدحچة على ظهرة وگالت بثقة
"حچيك هذة يثبتلي أنه أنت تحب لارا وحتى لو ضام مشاعرك حچيك وتصرفاتك تفضخ گل مشاعرك"
غمض عيونة بقلة حيلة مقرر أنه يحچي اللي بگلبة لأمة گايل بصوت ناصي وگدرت أمة تسمعة
"آآآخ يايمة المشاعر اللي بگلبي أتجاه لارا تجاوزت الحب بهواية"
وبنهاية حچية هو طلع صاعد لغرفتة بالطابق الثاني گاعد على طرف الچرباية منزل راسة رافع چف إيدة مخليهة على گلبة ومغمض عيونة گايل
"آني أنسان ماأعرف أحب بس أعرف أتملك آني تسودنت بسببهة بمجرد ماأغار أضربهة وأعيط عليهة گلش أنقهر عليهة لأن تأذت هواية بسببي ومادامهة داخلة بعرين الأسد راح تبقى تتأذة لآخر نفس بحياتهة"
بعد مرور نص ساعة لارا اللي فتحت المجر اللي بصف الچرباية وأبتسمت من شافت العلبة الحمرة اللي هدالهيا أسد گبل سنة ومالبستهة من ذاك اليوم أخذتهة فاتحة العلبة وماخذة الگلادة مرجعة العلبة للمجر تقدمت من المراية واگفة گبالها
لبست الگلادة حول رگبتهة وأبتسمت بفرحة وبين ماهي صافنة دخلت مرام للغرفة بدون ماتدك الباب وتفاجئت من شافت لارا صافنة بالمراية تقدمت منهة فاتحة عيونهة بصدمة من شافت الگلادة گايلة
"ولچ هاي منو جابلچ هالگلادة الذهب!!"
وعت لارا على صوت مرام مدحچة بعيونهة رادة
"هاي أسد نطانياها هدية بعيد ميلادي الثمنطعش"
ماصدگت مرام حچي لارا لأن تدري بأخوها مايجيب هيچ هداية غالية غير بس لأمة گايلة
"أخوية وأعرفة مايجيب هيچ هداية غير بس لأمي لأن حيل يعزهة"
تأفأفت لارا بضوجة من مرام اللي ماجاي تصدگهة گايلة
"ماتگليلي شنو مصلحتي وأچذب عليچ؟؟ لچ مروم والله أسد نطانياها هدية العام"
صدگت مرام لأن تدري لارا مستحيل تچذب رادة وهي مبوزة شفايفهة بضوجة
"الخبيث طول عمرة ماهادينة آني ورغد گلادة لو حتى بالچذب"
ضحگت لارا تريد تلطف الجو ووگفت بصف مرام تلف إيدهة على أجتافهة وگالت
"مروم بس لا غرتي"
أبتسمت مرام تدحچ بعيون لارا گارصة خدهة گايلة
"لچ لولو هاي الگلادة قليلة بحقچ أنتي تستاهيلن گل الفلوس والگنوز الموجودة بالدنية"
أنت تقرأ
تملك الاسد (مگتملة)
Romanceلاسلطة لنا على قلوبنا فهي تنبض لمن ارادت هو عصبي وقاسي ومتملك وهي طيبة وبريئة ياترى گيف ستتعايش معه ...... بقلمي أنا الگاتبة ✍🏻: ࢪغد