بارت 36

974 22 30
                                    

عند سيف دين للي وصل إلى لفيلة ديالو للي كاتواجد في بوسكورة  ومخلوع بزاااف جمع حوايجو وجمع وراقيه  وجاب واحد ساكادو متوسط الحجم  وتاجه لكوفغفور   دار واحد رقم وجبد بزاااف ديال الفلوس وشي ضواسة جمعهم في داك ساكادو  وتم خارج كايتسلت بحال شي شفار تاجه ثاني لسيارتو وجبد تيلي وتاصل بواحد من رجالو ونطق بصوتو الغدار ....

سيف دين : واش لقيتي شي تذكرة

ليكارد : غدا مع السادسة صباحا عندك لبيي لهلندا

سيف : أوكي أجي عندي لهاد العنوان( ....) جيب ليا البيبي وكسيرا بسيارتو إلى المجهول

دازت ساعات والساعة تشير آلى الواحدة ليلا عند توفيق للي وقف سيارة قدام باب المنزل ديال هارون وخرجو بجوج بيهم كايضحكو لقا يازيد ولؤي واقفين قدام الباب غير شافهم قربو ليهم والابتسامة على وجهم قربو من مجد باسوه بجوج بيهم وتم داخل بدأت فدوى على زغاريت وشدات مجد عنقاتو ونسرين حتى هيا عاد عطاوه لفؤاد وفاتن حتى هيا باستو وسعاد أما عبير للي كانت في الغرفة ديالها كاترضع في أمجد للي رجع نعس ثاني غير سمعات صوت زغاريت فدوى وهيا تحس بدقات قلبها تسارعو ودارت إبتسامة عريضة وهيا تقاد أمجد في مكانو وهبطات حوايجها وهيا تم خارجة كاتجري وعيونها كايقلبو غير على ولدها بان ليها بين إيدين فاتن ماحسات برأسها غير شاداه ليها من إيديها وخاشياه بين أحضانها تنهدات وأخيرا حسات بروح رجعات فيها بدأت تعنق وتبوس  ليه في إيديه وفي عيونو وفي وجهو وفي كامل جسمو أما هو غير كايلعب بشفايفو باينا فيه جوع هزات عيونها في هارون كاتشوف فيه بنظرات كلهم شكر ورجعاتهم ثاني لتوفيق للي شافت فيه بنفس نظرات فهمها وغمض عيونو ونطق ...

توفيق : سيري رضعيه راه طريق كاملة وهو كايرضع في لحية ديال باه

هارون هز فيه عيونو : ياك المرضي

عبير : أنا مشيت نرضع نور عيني ( وهبطات عيونها جيهت مجد وكملات كلامها )مامي جاه جوع  وتاجهات لغرفة ديال هارون تحت نظرات ديال هارون

ااكل ضحك وأخيرا رجعات الفرحة لقلوبهم شافت فيهم سعاد

سعاد : أنا غادي نوجد ليكم شي حاجة تاكلوها راه يوماين ماحطيتو نعمة في كرشكم

فدوى ونسرين: أحنا نعانوك

توفيق : أنا في دار نمشي ندوش ونرجع لمجاج ونرجع وقبل مايخرج دار إشارة لفاتن بعينيه للي كانت متبعاه بعيونها باش تجي عندو وتم خارج

هارون ضور عيونو مابانتش ليه آسية وهو يحقد ونطق بصوتو المدعدع .....

هارون : فاين مشات هاد ختنا ( يازيد ولؤي شافو في فؤاد )

لعنة العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن