Part 9🍒أُرِيدُ أَنْ أَسْمعَ صَرَاَخَاَتِهَاَ و اُلْأَلَمُ يَغْزُوهَاَ 🍒

275 11 0
                                    


صرخت بفزع وهي تسمع أصوات طلقات الرصاص تعم المكان ترتجف بخوف، فماهي مقدمة على فعله إذ لم ينتهي بنجاح ستكون العواقب وخيمة
فتح الباب ليظهر من خلفه تايهيونغ حاملا لمسدس بيديه
"هيا لنسرع"
أومئت له لتستدير لسوزان
"أسفة على هذا ، لكن يجب أن أذهب"
إقترب منها يسحبها من يديها يركض للخارج
كانت أحيانا تحتمي خلفه من الرصاص المتناثر بكل مكان وأخيرا قد نجح بالتسلل لخارج القصر في ما رجاله يلهون الحراس حتى لا يستطيعوا تعقبهم
كان يقود بأقصى سرعة لديه وهو يصرخ بفرح مزامنا لضربه المقود
"هههه هذه هي المتعة التي بحثت عنها .. سنرى ماهو أفضل" توقف أمام فندق فخم ليتقدما للداخل
دخلا غرفة ، كانت في غاية الجمال مع باقة ورد وضعت على السرير
"أتمنى أن تسترخي قليلا"
نبس بصوت هادئ لتجيبه بتوتر بالغ
"هذا ليس وقت الإسترخاء .. يجب أن أغادر كوريا فورا"
"لا تقلقي ستجهز الطائرة بعد ساعتين من الآن"
أومئت له لتجلس على الأريكة تحاول التماسك
🔥في مكان آخر🔥
كلهم يركعون أمامه يتوسلون الرحمة
"إن لم تستطيعوا صد هجوم بسيط كهذا فماهي وظيفتكم"
صرخ بهم بغضب ليركل أحدهم على معدته بقوة جاعلا منه يرجع دماءا
"إن تأذت شعرة منها أقسم بالجحيم أنني سأقتلكم"
إقترب إحدى حراسه بتوتر
"هذه تسجيلات الكاميرا .. وهناك شيء يجب أن تعرفه"
صرخ بعد أن إستقرت رصاصة في كاحله ليسقط أرضا
"متى ستتكلم!! هل يجب أن أقتلك أولا"
"س.سيد بارك.. السيدة لم يتم إختطافها! بل هي هربت مع كيم تايهيونغ"
صعق مما قاله الحارس ليركض نحو غرفة المراقبة
جن جنونه وهو يرى أحدهم يلمس يديها ويبتسم لها
وهي تحتمي به
"سوف أجعلكم تدفعون الثمن غاليا"
نطق وهو في قمة غضبه ليغادر القصر متوعدا لهما
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜في غرفة ذلك الفندق ... تمشي ذهابا إيابا خائفة من تقع بين يدي ذلك المجنون .. فهو لن يرحمها هذه المرة
قاطعها دخول تايهيونغ لتتجه له مسرعة
"إن كنت جاهزة لنذهب"
أومئت له لتتبعه بهدوء
🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮🔮 توقفت السيارة أمام تلك الطائرة الخاصة... لتنزل كيندي تتجه رفقة تايهيونغ إلى سلم المؤدي للداخل
دخل بهدوء ليتصنم مكانه ...  شهقت بصدمة وهي ترى ذلك الغرابي يجلس على إحدى الكراسي داخل الطائرة متصفحا هاتفه .. رفعه رأسه مبتسما إبتسامته السيكوباتية
"هل خطيبتي هربت مني لقضاء إجازة مع عشيقها!!"
إختبئت وراء تايهيونغ تتخذ منه درع حماية لها من نظراته الفارغة ، وهذا ما جعله يفقد أعصابه.. ليسمح لشياطينه باللعب على أوتار غضبه ..هل تحتمي منه بعدوه
وقف مقتربا نحوهما ليقف بشموخ أمام الآخر الذي يناظره ببرود
"لن أنسى هذا ..وسأعاقبك أكيد ..
..لكن ليس الآن ، سأبدأ بها أولا"
"لما تستعرض قوتك على إمرأة ضعيفة؟؟ لتفعل هذا معي"
صرخت بفزع بعد أن أصابت رصاصة فخذ تايهيونغ ثم أخرى كتفه.. ليلكمه أخيرا جاعلا منه يهوي أرضا
صوب حادتيه إليها لتركض للخارج بخوف..
.. لكن ولسوء الحظ المكان محاصر بأكمله
حاولت دفع أحد الحراس تحاول الهرب، ليكبلاها إثنان منهما ويضعاها أمام جيمين الذي كان ينزل سلم الطائرة داسا بيديه داخل جيوبه
راكعة أمامه تحاول فك أسرها.. ليصرخ بهم لتركها
وقبل أن تنطق بحرف كان قد صفعها صفعة جعلت من شفاهها تنزف..
أمسك بها بعنف ليضعها داخل السيارة ويعودا إلى المنزل دخل القصر وهو يجرها من شعرها وصولا لغرفتهما ليرميها أرضا
نزع قميصه يقترب منها .. ليسحبها مجددا من شعرها لكن هذه المرة كانت أعنف من السابق
"إذا سمعت صوتك دون إذني سأقتلك.. ولن أتردد للحظة"
أومئت له تحبس شهقاتها بيديها
"جيد!! والآن أخبريني كيف تعرفتي على ذلك العاهر"
لم تجبه ليضاعف قسوته على خصلاتها لتصرخ بألم
"في الحفل.. وهناك قد عرض علي المساعدة"
"وأنت وافقت على خيانتي بسهولة"
صرخ بها بغضب لتنفي ودموعها تأبى التوقف.. رفع بجسده وهو لا يزال يمسك بشعرها لتقف أمامه
"سأريك ما مصير من يعبث مع بارك جيمين أيتها الصغيرة"
رمى بها على السرير لينزع بنطاله بينما هي عادت إلى الخلف إلى أن إصطدمت بمقدمة السرير..
إقترب منها يسحبها من قدميها ليعتليها..
مزق فستانها ثم حمالة صدرها ليظهر له صدرها الذي يعلو ويهبط خوفا من فعلته
إنقض عليها مثل الوحش يقبل عنقها ويطبع علاماته على مختلف جسمها ..
.. شهدت تلك الليلة على صراخها وترجياتها له،
إغتصبها بكل وحشية ودون أي رحمة ومراعاة لأنها مرتها الأولى .. حتى أنه لم يكتفي بجولة أو إثنان ..
بالفعل قد نجح بسرق عذريتها وإنتهاك حرمة جسدها ليتوقف أخيرا بعد أن سبح كلا من جسديهما داخل بركة الدماء
يحملها ويدخل بها الحمام بعد أن أغمي عليها من فرط عنفه فيما إتصل بالخدم لتغييري الأغطية
بعد أن تحمما وقام بإرتداء ملابس إلتقط إحدى قمصانه ليجعلها ترتديها
إبتسم بلطف وهو يناظرها كيف غرقت به من شدة وسعه يحملها ويعود بها للفراش .. مددها بجانبه ليستسلم لنوم عميق
⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳⏳
إستيقظت بألم يفتك بكامل جسدها ..وخاصة فراشتها 🤐وأول ما رأته وجهه اللعين الذي أصبح بمثابة كابوس لها
حتى أن دموعها نشفت ولم تعد قادرة على النزول
نزعت اللحاف عنها بهدوء لتقف بصعوبة نحو المرآة
مررت يديها على كدمات ضربه وإغتصابه لتسقط أرضا تبكي بحرقة  .. إلى أن أحست بذراعه التي تحاوط خصرها والأخرى تتسلل تحت قدماها لتحملها
"دعني إياك أن تلمسني مرة أخرى ..أو أقسم أنني سأقتل نفسي"
رفعها عن الأرض بسهولة ليضعها على السرير
فتح رفه الخاص ليخرج إحدى خناجره ثم يتوجه نحو الأريكة واضعا بقدميه على الطاولة،، رميا لها بالخنجر ليتوقف عند قدميها
"لتفعلي إذن"
نبس بنبرة صوته العميقة وعيناه التي لا تنفك تناظرها بتحد وهي تعزف بمسامعها أنصال نبرته العازفة لنوتة عبثية إرتعشت بصدمة وهي تنزل بنظرها نحو الخنجر الصغير إنحنت ببطئ لتلتقطه بيمناها .. حدقت به ثوان لترفع يديها اليسرى وتضع عليها تلك الأداة الحادة
ثوان وهي تصارع جسدها وعقلها لسحبها و تمزيق شريانها لكن قلبها الصغير ودموعها التي لا تأبى الهطول تعيقها
تنهد ليتمشى بخطوات مريبة نحوها .. يجلس القرفصاء أمامها
"لما تهدرين كل هذا الوقت هآ!!! قلت أنك ستنتحرين إن إقتربت منك ثانية .. وها أنا أفعل
لما أراك خائفة؟! لقد تكلمت بثقة وشجاعة قبل قليل
أين ذهب كل ذلك؟!"
نبس بهذه الكلمات لتتعالى شهقاتها أكثر وهي تحاول تغطية ما برز من جسدها عند وضعه لأنامله الباردة على فخذها
"قميصي يبدو أجمل عليك.. وخاصة بهذه الحالة"
إبتسم بمكر ليمرر أنامله صعودا لفخذيها .. لتصدها بنهوضها السريع ونفض يديه بعيدا
وقف داسا بيديه داخل جيوبه .. وقبل أن تصل للباب كان قد سحبها نحوه ليرمي بها على الأريكة ويسرع بمحاصرتها سحب السكين ليضعه بقبضتها المرتعشة
"إفعليها فورا.. أو أقسم أنني سأفعل ما لن يستطيع عقلك الصغير تخيله حتى"
همس بهذه الكلمات بحدة وقد برزت عروقه وإحمرت عيناه تقاطرت قطرات من دماءها لتلطخ قميصها .. ترمي بتلك المسننة بعيدا وهي تراقبه يتسطح على السرير بهدوء مريب يتصفح هاتفه ببرود
"أريد الإستمتاع بهذا المنظر.. حذاري من إزعاجي!!
لا أريد سماع صوتك دون إذني"
سقطت على الأرض مرجعة برأسها على الأريكة تراقب دمائها تتقاطر ببطئ لتكوين بحيرة حمراء
تدريجيا بدأ الألم يفتك بها .. إقترب منها يزيح بخصلات غطت محجريها الجميلان...
.. ليتسلل صوتها الأنوثي الرقيق لمسمعه وهي تستنجده
"ساعدني رجاءا ..هذا مؤلم للغاية!!
لنذهب للمشفى.. أتوسل إليك"
أحكم القبض على فكها بقسوة لتأن بألم
"ألم أقل لا تتكلمي إن لم أسمح لك بالتكلم"
صرخ بها بغضب ،لتطئطئ رأسها بيأس
إستقام متجهاً للباب بعد دقات خفيفة ليفتحه
وقد كانت تلك المرأة الثلاثينية ذات الميدعة البيضاء حاملة بيدها حقيبة.. بدت ثقيلة الوزن
إنحنت له بهدوء ثم لكيندي التي وأخيرا بدأت ترى إحدى الفوانيس في نهاية الممر المظلم
إقترب منها جيمين ليهمس بأذنها
"قومي بتخييط جرحها دون مخدر"
تنهدت بعمق لتجيبه بتوتر
"لكن سيدي هكذا ستتألم بأضعاف ألم جرحها أساسا"
ناظرها بجمود وهو يعقد حدة حاجبيه
"وأنا أريد أن تتألم!!أريد أن أسمع صرخاتها والألم يغزوها
هل هذا مفهوم؟؟!"
Stoppppp 🖐️✋
By 👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋👋

Exhaustion of my being حيث تعيش القصص. اكتشف الآن