لمّ تكن صدفة...
أن يتقاطعَ طريقانِ ما كان يُفترض لهما أن يلتقيا،
لا على تشابه، ولا على احتياج،
بل على لحظة صامتة... وجد فيها كلٌ منهما شيئًا لا يعرف اسمه،
لكنه شعر به كما لو كان يعرفه منذ زمن...هي تُخفي أكثر مما تقول،
وهو يرى أكثر مما يظهر.
لا يجتمعانِ على تشابه، بل على اختلال متوازن —
هي تبحث عن مكانٍ آمن،
وهوَ لا يعرف أنه كان يبحث عنها حتى وجدها...❀
ستأخذكم روايتي في فصلها الغامض...
الرومنسية بها مجرد قالب ونكهة، فما ستعرض القصة المعنى الكامن وراء شروخ البشر...ندوبه، جروحه، قلبَ الإنسانِ وقاعِ النفس، رواية عاطفية درامية بهدف جميل وسامي...تُبنى على لحظات الصمت، وتتكلم بلغة الشعور.
لا تبحث عن الإثارة، بل عن الصدق،
وعن الأشخاص الذين يمرّون ببعضهم لا ليكملوا، بل ليكشفوا
ما لم يجرؤ أحد على لمسه من قبل.
بعيدة عن المبالغة، لكنها قريبة جدًا من القلب.❀❀
~ اخيرًا وليسَ اخرًا ~
ما يحتاج أوصيكم لأنه أي صانع محتوى بتسعده تعليقات متابعيه فلا تبخلوا علي بتفاعلكم الجميل..❆
بيني وبينكم مو حلوة كل جزء والثاني انوه على هالشيء لأنه يهمني رأيكم الجميل يكون بطيب نفس ...
❀❀❀
قراءة ممتعة لكم 🤎🤎..
..

أنت تقرأ
شُروخ البَشر
Romanceفي عالم بلا هَوية أو عنوان... تمكث به متناقضة معادية للرومانسية كَـ ورقةَ شجرِ خريفية في أحلامها الرمادية ، ذكية لامبالية ومتبلدة المشاعر تجاه كل شي تشعر كما لو انها فقط تعيش كـ غيمة مثقلة، لديها نظرة سوداوية للحياة ، بقدر ماترغب بالسعادة فهي تخشى ا...