في العمق الساحر للزمن
حيث تنشأ تراجيديا المشاعر لتتراقص بين أسطر هذه الرواية.
فأول حُب.. كأول طفل ننجبه بعد عُقم
لا نُجيد التصرف معه
نحبه جداً ونخاف لشدة تمسكنا به أن نفقده.
عاجزون عن فهم طبيعة هذه الأحاسيس مثل طفلٍ تنمو وتكبر بين أيدينا سريعاً،
تبكي وتضحك ثم تراهق فجأة، ثم تشيخ وتتكئ على عكاز التعود.انها عواطف تكبُر، تتسع، وتترنح بمرور الأيام
تحيرنا وتشتت أفكارنا وتجعلنا نعيش بين
"أنين الفرح، وأطياف الخوف"
وتمضي السنين ..
أنت تقرأ
حَصِيلة تراجيديا
Romanceفي عالم مليئ بالتناقضات والمشاعر المتضاربة تنطلق هذه الرواية بألمها وجمالها. بين الحب العميق والخوف الشديد من فقدانه ستتعرفون على أسرار الشعور، الذي يبقى في قلوبنا رغم مرور الزمن وتغير الأيام. ليستعرض لنا ما يعنيه التعلق بشكل فريد ومميز.