![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. [على غرارِ خفقة ]
-
هيئته التي تحيطها كل هالات الرجولة أوقفتها عن الاحتجاج أمام الموظَّف، تسمَّرت عدستيها المُتخبطة على عينيه المُسترخية، ذلك جعلها فقط تبادله النظرات ويدها التي تحمل البطاقة قد غفت على جانبها، وتزخرفت ابتسامة على شفتيها دون أن حتى أن تستطيع التحكم بها !
عندما تخللت رائحة عطرها حواسه شيءٌ محبب أشعر روحه بالإنتعاش، زاد من اتساع ابتسامته، كذلك هي.. عطره الذكوري لم يفُتها
فكيف تفتهما مثل هذه الأشياء لعطارين مُحنكين ؟لرُبما الحنين جعل ابتسامتهما تنبلج لبعضهما دون تبرير، أو لرُبما روح التحدي بينهما قرعت طبولها على نواقيس روحهم المُحبة لذلك، بالنسبة لويليام فهو لا ينكر أبدًا أنه قد بدأ يشعر ناحيتها بشيءٍ ما، وهو أكثر من مُرحِّب لذلك، فهي قُنبلة تناسب ساحته الخطرة !
- زبونهم المحبُوب معكِ شخصيًا، هل لديكِ مشكلة ما ؟
كان يتحدث بإبتسامة واسعة، لا تنكر أنَّها شعرت بضحكة خفيفة على باب شفتيها، لا تدري حقًا لماذا تشعر بالسعادة لأنَّها التقت به، وبمفترق تحدي آخر !
حاولت ردم ابتسامتها وهي تقضم باطن شفتيها
- في الحقيقة نعم، إنَّك تحتكر كل إصدار للمرسيدس ولا تعطي الفرصة لبقية المشتريين بشرائها، هل هذا من العدل ؟
![](https://img.wattpad.com/cover/331829219-288-k35269.jpg)
أنت تقرأ
بُوفارديـا | BOUVARDIA
Romanceكُلمـا كان طيفكِ الأهيف يعبر من أمامي، كان أريجُ الإفتتان يُهمهم في داخلي بلذَّة مُغرم، أنا الرجل الذي يحفر ببنانه عقاقير غاوية! - استحلفتُكَ بربِّي، ما الذي فعلته رائحة سجائركَ بقلبي؟ رواية مُشتركة بيني أنا وصديقتي _itbaro8o@ أبصرت النور في شتاء كا...