كُلمـا كان طيفكِ الأهيف يعبر من أمامي، كان أريجُ الإفتتان يُهمهم في داخلي بلذَّة مُغرم، أنا الرجل الذي يحفر ببنانه عقاقير غاوية!
- استحلفتُكَ بربِّي، ما الذي فعلته رائحة سجائركَ بقلبي؟
رواية مُشتركة بيني أنا وصديقتي _itbaro8o@
أبصرت النور في شتاء كا...
لقد نهبَته منه واستحلَّته، كأرضٍ جوفاء لم يكُن عليها ساكنٌ غيرها، هو الذي اعتصمَ الزُهد بعد سنينٍ لاعبة، ما تركت فيه قلبًا نقيًا قد يجتبي الحُب الصادق يومًا، كان تُشبهه بشكلٍ ما، أو لرُبَّما وجد فيها ما كان يبحث عنه كالأعمَى أيام الشجى
قد ترآئت له كزنبقة غانيَة أرعدت ترائبُه، في أرضها الشائكة كانت تتغنَّى ببسماتٍ جذَّابة دغدغت رجولته، تدري أنَّ التحدِّي لتوغلها دون وخز قلبه معركة خاسرة وإن تحاذَق!