قصة

14 4 0
                                    

وقفتِ أمام المشنقة بكل ثباتٍ، تنظرين للدوق، وقلتِ بصوتٍ عال:

"إنّي وصفتُك بالغبي بلساني هذا، ولكن ليس بأرادتي"

ليردّف الدوق قائلاً:

"كيف"

لتُردي

"إنني أصابتني لعنة منذ فترة، إذا تكلّمت مع شخص ذو شأن كبير، تخرج مني كلمات غير لائقةٌ" وذرفتِ الدموع.

لينادي الدوق الساحر في القصر، ويخبرهُ أن يفحصكِ ليتحقق إن كان هناك لعنة حقاً. حاولتِ الثبات على موقفِكِ، وعند ذلك أتى ليمسك يدكِ، همستِ له أن جاركِ بالكلام ستفعلين أي شيء يريدة. نظر الساحرُ مباشرة إلى عينيك ورفض العرض. هنا، تأكدتِ أن مصيركِ الإعدامُ.

أمسكَ الساحرُ يدكِ، ليظهر ضوء ذهبي من يديكِ، وصعق الساحر صعقة خفيفة، وأبعد يده فوراً، وعلامات الذعر تسود وجهَة. صرخ الدوق:

"ما الذي يحدث؟" نظر الساحرُ للدوق وقال:

"إنها ليست ملعونةً بالـ..."

ليرد الدوق

"ماذا؟" ليقول الساحر

"انها من العائلة الملكية"

لترتسم ابتسامة نصر على شفتيكِ، وقلتِ:

"إذن، أيها الدوق، أنت من يجب أن يكون مكاني"

مذكرات كاتبة فاشلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن