إنها حقاً ليست لحظة سعيدة.. كان خطأ مني أن وهمت نفسي بأننا يمكننا أن نكون معاً، ولكن الضروف حلّت على وانتصرت، وما أعظم قدر الضروف وما فيها من تداعيات لا تُحكى..
فلا تأخذ من كلامي بأنني أستهين بك، بل هو اعترافٌ.. من الأفضل لو أننا لم نلتقِ يوماً، فما كان يجب عليه أن يكون ما يحدث بيننا..
أنت لا تستحقني، وأنا لا أستحقك أيضاً...
أنت تقرأ
مذكرات كاتبة فاشلة
Puisiعلى صفحات هذا الورق، سأسطرُ ما مر بي من مواقف، وسأنثرُ هنا كلمات يراودني بها الفكر.