من الوحش عدتُ أُفر إليكَ ،فأصابتني سهمك فصرت صريع.
كنتُ أرجوكَ ملجأ، فأضحيتُ أهرب منك
فما أدري، أأمن منكَ أم أمن من ذاك؟
وما زال في قلبي الخوف باقي.
أنت تقرأ
مذكرات كاتبة فاشلة
Poesíaعلى صفحات هذا الورق، سأسطرُ ما مر بي من مواقف، وسأنثرُ هنا كلمات يراودني بها الفكر.
كنتُ أرجوكَ ملجأ
من الوحش عدتُ أُفر إليكَ ،فأصابتني سهمك فصرت صريع.
كنتُ أرجوكَ ملجأ، فأضحيتُ أهرب منك
فما أدري، أأمن منكَ أم أمن من ذاك؟
وما زال في قلبي الخوف باقي.