ليتكِ

12 3 0
                                    

ليتكِ لم تُصبحِي حلمًا يؤرق نومي،
ولا خيالًا يطارد أفكاري.

مذكرات كاتبة فاشلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن