بارت 4

8 4 0
                                    

رجعات للدار هي و خوها باش يلقاو فريد و نور فالصالون ݣالسين كايضحكو ومجمعين وقفو لقاو التحية و ݣلسو مجموعين، نجمة ݣلسات معهم شوية وناصت

أيمن:فين غادية؟

نجمة: غادي نهبط للصال،تهبط؟

أيمن:لا لا غير سيري أنا يالله لعبت صباح باسسكيط(كرة السلة)

نجمة حركات راسها ودارت غادية بدون ما تجاوبو،طلعات لبيتها لبسات لباس رياضي وهزات القفازات ديال الملاكمة وخرجات هابطة للصال

هبطات للݣاراج و فتحات الباب لي كان فالأرض على شكل لاكاب،هبطات كانت القاعة مضلمة غير شعلات الضو كاتبان قاعة ضخمة تحت الأرض مجهزة بجميع أدوات الرياضة،واحد الجهة مختصة فاليوݣا،وجهة ديال الحديد،وجهة فيها بيسين كبير،خلات هادشي كامل وتمشات قاصدة واحد الباب كحل اونفاص ليها،دخلات ليه باش نشوفو قاعة مضلمة متوسطها ضوء خافت متسلط على كيس الملاكمة لي معلق،لبسات قفازاتها وبدات كاتمرن فداك الكيس وكاضرب فيه باحترافية وبقوة.

دازت تقريبا نصف ساعة،خرجات وهي عرقانة شوية وتمات خارجة بكل هدوء بحاليلا ماشي يلاه كانت كاتريني، خرجات طلعات نيشان للغرفة ديالها ودخلات للدوش.دازو ساعات، ضلام الحال.

فمكان آخر،فمطار مدريد،الطائرة الخاصة ديالو وصلات أخيرا ،كانو ختو وشي حراس كايتسناوه يخرج،حتى كايبان خارج من الطائرة بجسمو الضخم ، تم هابط فاتجاه ختو بختورية وهدوء،البدلة ديالو كانت عبارة على كويرة فالأسود وسروال جينز فنفس اللون.

ما جا فين يوصل عندها حتى طارت عليه عنقاتو

سارة: أووف شحال توحشتك أ خوياا هاد اليومين بلا بيك دازت تقيلة

عادل،الملك الإدريسي:(عنقها) ها أنا هنا دابا

سارة: صافي يلاه نمشيو راه البرد هنا.
تمشاو خارجين من المطار والحراس تابعينهم بالحقائب

دار إشارة للحارس يجيبلو طونوبيل، خدا من عندو الساروت و ركب، تسناهم حطو الشوانط فالكوفر وديمارا قاصد الڤيلا،دقائق كانو وصلو.

وصلو للڤيلا،الباب تحل أوطوماتيك،حطو الطونوبيل ونزلو،والحراس لي تما هزوا الشوانط يدخولوهوم للداخل. الڤيلا كانت متوسطة الحجم بحكم غير هو وختو لي ساكنين فيها وكايجيو ليها مرة مرة،كانت الڤيلا عصرية وعامرة ديكورات وطابلويات،وغالب عليها اللون الفضي.جوج صالونات متقابلين مع بعضياتهم،الكوزينة والحمام وبعض الغرف،أما الطابق العلوي فكان كولو غرف متطابقة،إيلا وحدة وهي اللخرة فالصف،الغرفة ديالو لي أول ما وصل طلع ليها باش يبدل حوايجو بينما ختو نفس الشيء،الغرفة ديالو عبارة على أسود وفضي على وجه العموم، سرير مفرش بالفضي والأسود،الريدويات فالأسود،الخزانة فاللون الفضي و الأسود وبعض من الأبيض،وبالكون. دخل خدا دوش خفيف ولبس عليه وخرج هابط للتحت،هبط مالقاش ختو ولا طلع عندها للبيت،وصل،دق ، سمع الجواب فتح الباب ودخل،الغرفة ديالها كانت وردي فوردي،والبعض من الألوان البناتية الأخرى،كانت غرفتها غالبة عليها الكياتة كتر من أي حاجة، وهادي هي شخصيتها،كيوت و أنييقة بزااف وكاتعشق الموضة،الأنوثة فيها بنسبة 100٪. لقاها شادة فرشاة الرسم وكاترسم فلوحة باين بلي سالاتها غير كاضيف اللمسات الأخيرة.

عادل: نشوف شنو رسمتي هاد المرة

سارة دورات اللوحة لجيهتو

عادل: امم زوينة،ولكن ناقصاها شي حاجة

خدا من عندها الفرشاة وبدا كايرسم دازو دقائق حتى سالا ورجع خطوات اللور كايشوف فاللوحة ودورها لختو

سارة:وااو ولات حسن بزااف,واخا تعلمت تا عييت ماوليتش بحالك فالرسم

عادل:مازال ماسالات الدنيا،مازال فين تزيدي تعلمي وتولي حسن مني

سارة: ايه عندك الحق

عادل:تعشيتي
سارة:لا ونتا؟
عادل:تانا يلاه زيدي نتعشاو
عنقاتو وتمو هابطين بزوح للتحت،لقاو الخدامات وجدو العشا وكايتسناوهم يجيو ،

تعشاو وسالاو وكل واحد طلع لبيتو باش ينعس.

ذكريات مبهمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن