#جريمه_فى_حى_المقطم
#صاحبه_البطل_الواحد
#اميره_اسامهالبارت الثاني عشر...
قررت زينه انها تفتح الباب وتتغلب علي خوفها اللي سيطر عليها مسحت دموعها وراحت علي المطبخ مسكت سكينه ورجعت تاني عالباب بصت من العين السحريه وقررت انها تفتح الباب فتحت الباب براحه ووجهت السكينه ادامها وهي ضربات قلبها سريعه وصوت أنفاسها عالي لكن اتفاجئت ان مفيش اي حد ولمحت ادام الباب علبه صغيره تشبه بوكس الهدايا الصغير وقفت تبص ادامها وتبص علي العلبه وهي صدرها بيعلو ويهبط والسكينه ادامها خايفه توطي تاخد العلبه وفي نفس الوقت فضولها قاتلها في اقل من ثانيه كانت حسمت قرارها وفضولها اتغلب علي خوفها وطت خدت العلبه وبسرعه قفلت الباب وقفلت بالمفتاح وادت ضهرها للباب وهي حاطه ايدها علي قلبها
👇👇
الملل علاجه الفضول...ولكن أحذر☝️ الفضول لعنه ليست لها علاج👌
بقلمي..✏️✏️✏️✏️✏️✏️✏️أميره أسامه....بصت زينه علي العلبه بترقب
وقبل ما تفتحها قامت جري فضلت تبص من الشبابيك زي المجنونه لقت الدنيا هاديه وأفتكرت الكاميرا 🙄
راحت بسرعهتبص عليهم وتراجع الكاميرات بقت تجري بسرعه الشريط وتبص في ساعه الموبايل تشوف الرقم اتصل بيها امته بالظبط عشان تجيب علي الوقت من كتر ما هي مت تره مكانتش مركزه وبتجري الشريط وترجعه من غير تركيز فا جابت الوقت بالظبط عشان تركز قدرت تجيب الوقت اللي اتصل فيها الرقم وبسرعه جرت حاجه بسيطه
وأتصدمت وحست انها مرعوبه وهي شايفه شخص طويل باين علي جسمه أنه صاحب جسم رياضي مخيف لابس طقم أسود ولابس الكاب بتاع الچاكيت خافي ملامحه خالص حتي ايده لابس عليها جوانتي وكأنه شخص محترف بيخفي كل
وسيله للتعرف عليه واللي صدمها وزود ضربات قلبها انها لمحت الشخص ده جوه
الجنينه مره واحده بدون اي مقدمات متعرفش جه منين ولا نط منين لمحته وقف ادام الباب صورته قريبه جدا وكأنه واقف ادامها لكن رغم قربه إلا انه بارع في إخفاء ملامحه وقف ادام الباب رن الجرس ووقف ثواني ثابت
شويه ورفع ايده تاني رن الجرس للمره التانيه ونزل ايده جمبه وكأنه تمثال مبيتحركش ووقف ثواني اطول شويه ورن الجرس للمره الثالثه وحط العلبه في الارض ومشي بنفس الخطوات السريعه وثواني واختفي بسرعه وكأنه حافظ هو بيعمل ايه زينه كانت بتتفرج علي الفديو اللي اتصور وهي مذهوله جسمها بيتنفض عينها كلها دموع ولاول مره احساس الخوف ده يدخل قلبها لكن كل اللي كان شاغلها يا تري هو ده الشخص اللي كان بيكلمها ولا لا التوقيت اللي كان بيخبط فيه كان الشخص ده بيكلمها في الموبايل لكن الشخص اللي ظاهر مكنش ماسك موبايل ايده الاتنين ثابتين فكرت انه يمكن يكون حاطت سماعه في ودنه رجعت الشريط تشوف تاني مكانش ظاهر منه غير شفايفه ودول كنان ثابتين معني كده ان الشخص ده اكيد دراع يمين للشخص اللي بيكلمها حاولت تجيب الكاميرا الخارجيه للڤيلا تشوف عربيته اكيد ارقامها ظاهرين حاولت تشوف لمحت فعلا عربيه لكن بسبب الاضاءه مكانش واضح اي حاجه غير ان الشخص ده خرج فتح باب العربيه الخلفي ركب وبسرعه اختفت العربيه ولسوء حظها المطر كان بيمطر وقتها وقطرات المطر متعلقه علي عدسه الكاميرا حاجبه الرؤيه شويه والارقام مش باينه تماما... كانت مضايقه انها مش قادره توصل للشخص ده او توصل لاي معلومات لكن اللي حسسها بالراحه شويه انها شافته مشي وده معناه أنها في أمان.
أفتكرت العلبه اللي جمبها كانت متردده تفتحها وخايفة
لكن زي ما قولنا الفضول مرض ملهوش علاج.
فتحت زينه العلبه براحه وبترقب كانت ايدها بتترعش جدا فتحت الشريطه اللي بتربطها وقبل ما تسحب الغطا خدت نفس طويل وخرجته براحه يمكن تهدي الانتفاضه الجسديه والبروده اللي سرت في جميع أنحاء جسمها..
سحبت الغطا براحه وأتفاجئت بي فلاشه محطوطه جوه العلبه.
مسكت الفلاشه بايدها وهي بتبسلها بخوف ولكن حسمت أمرها وصلتها بسرعه باللاب توب واستنت شويه لحد ما تحمل ثواني وظهرت أدامها الأيكونه الخاصه بالفلاشه
فتحتها براحه ظهر جوه الايكونه فديو واحد مفيش غيره
داست علي الفديو وهي حاسه ان الفديو ده جواه حاجه واول حاجه لمحتها في الفديو جمله ظهرت ادامها...أهلا بيكي في جحيمي
زينه...🥺🥺🥺