You push me past my own capacity, boy
Permission to crash, collecting damages, boy
No reaching and grabbing for more clarity now
Seek and destroy, all missiles deployed
~~~~~~~~~~~~~~
إليزا 🥀
انها محاكمة حقيقية بحق الجحيم!!
لقد جلبوني الى محكمة حقيقية هؤلاء الملاعين لا يمزحون !!!
اووووه إليزا لقد انتهيتي اووووه إليزا لقد تم ركل مؤخرتك الفروية بقوة!!!!!
تم ادخالي الى قاعة المحكمة بسلاسل من الأصفاد و كأنني قاتل متسلسل كانوا يبحثون عنه منذ عشر سنوات .
أنا بريئة لحد الآن و اذا قرروا انني مذنبة ففي ءلك الحين سأعطيهم سببا حقيقيا لمحاكمتي و سأجعلهم يندمون جدا .
عند اخراجي من الزنزانة صباحا قد حذرني روبن ان الاصفاد التي سيضعونها علي على كرسي الحكم في المحكمة مختلفة و انها قوية و مؤلمة كاللعنة و اذا كنت ادعي القوة كما ازعم فعلي تزييف الالم على الاقل و الا سيرونني كحالة غريبة و يتم ابقائي داخل زنازينهم اتعذب لوقت اطول مما اعتقده .
الكرسي يقابلني الان تماما و انا اتقدم منه و لم اقرر اذا كنت سأظهر حقيقة انه لا يؤثر بجسدي اي شيء ام ادعي الالم .
^ اذا كنتي حمقاء كفاية كما اعرفك فسختارين الخيار الاول بكل تأكيد لكن لمرة وحيدة في حياتك أرجوك! خيبي املي و اختاري الخيار الصحيح إليزا^
* لو جمعنا من كلامك كم كلمة خيار قلتها لعملنا بها سلطة * رددت بجفاء.
^ ..... حقا .. انا عاجزة عن الحديث ^
* جيد ابقي هكذا.. شيطانة مزيفة *
^ ماذا قلت- ^ قطعت التواصل فورا نياهاهاها.
ما الفائدة من كونها شيطانة قوية شريرة اذا كنت انا أكثر شيطنة منها ... هاااه هذا الجيل الجديد بائس حقا~
قام ااحارسان بتوجيهي لأجلس على الكرسي فجلست و اردت ان اضع ساقا فوق ساق لكن السلاسل الملعونة لم تساعدني .
رفعت رأسي لأواجه الحارسان الواقفان امامي مستعدان لوضع اصفاد الكرسي ينظران إلي و كأننه قد نما لي رأس آخر .
" ماذا؟ " قلت باندفاع .
تجاهلاني لكي يمسكا الاصفاد بقفازات خشنة غريبة و وضعوا يداي هناك و اغلقوا عليهم بسرعة و كأن الأصفاد قد احرقتهم بالرغم من ايديهم المحمية بالقفازات .
مرت لحظات و لم أشعر بشيء ليرفعوا اعينهم المستغربة إلي و الرعب بدأ يرتسم على ملامحهم .
اوه تبا لقد نسيت التمثيل!!!
بدأت اتعصر و أتخبط في الكرسي كشخص لدغ من عقرب سام جدا لكن في داخلي كانت هناك فكرة واحدة تدور ..
أنت تقرأ
Royal Hell || الجحيم الملكي
Lobisomemهي الطيبة بدافع الفطرة .. هي المتسامحة بدافع الخوف .. هي المتغافلة بدافع العيش .. هي المتأملة بدافع التفاؤل .. هي المغفلة بدافع الثقة .. هي المترددة بدافع الحذر .. لكن عندما تحين اللحظة الحاسمة .. لن تعود بعدها كما اعتادوا عليها ان تكون .. لأن الق...
