جاء اليوم المنتظر زواج "متعب & الجوهره" لمى كانت مشغوله مع الجوهره وتجهيزاتها وخالد مع جدته سلطانه اما رنا وروان كانوا حاجزين كوافيره ثانيه علشان م يصير فيه زحمه مع الجوهره ويمدي تخلص قبل يجون الضيوف المغرب لمى وروان مع الجوهره فوق يساعدونها تلبس فستانها وطقمها دخلت عليهم رنا وهي تستعجلهم : انتم ماخلصتوا للحين متعب واهله وصلوا تحت الجوهره بتوتر : احلف تكفيننن لمى : واذا وصلوا يعني خلاص دقايق وتخلص وتنزل لهم ينتظرون شوي روان وهي تحاول تقفل اسوارة الجوهره : صح تراها عروس يعني بتاخذ وقتها بالتجهز وهم م احد قالهم يجون بدري رنا : اقول خلي الهرج عنك انتي وياها واخلصوا انا بنزل اجهز امور الزفه لمى : تمام وحنا دقايق وبننزل شيكي على الاضائه والديجيه اهم شي الزفه اذا نزلنا عند باب القاعه وضبطت الجوهره وضعها ترا بدق عليك علشان تبدا الزفه ويوجهون الاضائات للباب وتبدا الزفه رنا : خلاص اجل بسبقكم وراحت الجوهره بعيون دامعه : احس قلبي بيوقف من التوتر يابنات لمى وقفت قدامها : اهدي خذي نفس واهدي لا تفكرين ب اي شي الشخص اللي ينتظرك تحت حبيبك قبل يكون زوجك متعب منتظرك ومنتظر هذي اللحظه اللي تنزفين
فيها عليه خليك واثقه من نفسك ولا تبينين توترك هو بس اول ماتدخلين بتتوترين شوي وبعدين كل شي بيختفي روان : وانتي بسم الله ماشاءالله طالعه تهبلين طلتك تأخذ العقل انا متأكده هو واهله بيقولون ياحظنا بهذي الكنه الجوهره ابتسمت على كلام روان لمى : يالله تأخرنا عليهم عطوني طرحتي روان : ليه طرحتك ماراح ندخل حنا الجوهره: وشهو ماراح تدخلون لا تكفون احتاجكم قدامي لمى : ماعليك منها انا بدخل اصلاً
نزلوا ووقفت الجوهره قدام باب القاعه الكبير تنتظر الزفه تبدا وينفتح الباب وكانت طلتها ملكيه توصف الجوهره كان فستانها مفصل على جسمها وقصة صدره مفتوحه من الاكتاف واليدين والطرحه كانوا دانتيل ناعم ورافعه شعرها مع ميكب ناعم
ابدت الزفه والاضائات توجهت على الباب وقف متعب ببشته الاسود وثوبه الابيض اللي كان مفصل على جسمه بتوتر وجنبه سعود وجنب سعود سلطانه اللي تعتبر بمثابة الام للجوهره اليوم انفتح الباب وطلت الجوهره متعب في هذا اللحظه اختفى كل شعور كان يحس فيه قبل الزفه وصارت بس عيونها متعلقه بالملاك اللي قدامه وده ينزل ويلمها على صدره ويخفيها عن العالم ومايبي احد يشوفها ولا يشوف هالجمال مشت الجوهره بشويش على دقة الاغنيه لما وصلت بنص القاعه نزل لها سعود وباس راسها مسك يدها ومشى فيها ب اتجاه متعب الجوهره توترت من نظرات متعب اللي ماشالها عنها من اول مادخلت لما وصلت عندهاول ما صعدت الجوهره للكوشه تقدم لها متعب ووقف قدامها مد سعود يده اللي ماسكه يد الجوهره وحط يدها بيد متعب وناظر متعب وابتسم " أمانتي عندك ياولد عبدالله" ابتسم متعب وناظر الجوهره : بالحفظ والصون ابتسمت الجوهره على رده وقرب باس يدينها وراسها مسك يدها ووقفوا على الكوشه قربوا امه واخته يسلمون على الجوهره وبذات امه كانت مبهوره بزوجة ولدها : ماشاءالله تبارك الرحمن يازين م اخترت ياولدي تهبلين بسم الله حصنتك من عيون الناس الجوهره بحياء: تسلمين ياخاله صوروا معهم وتعبت الجوهره من الوقفه وثقل الفستان زاد تعبها لاحظها متعب وقرب منها وبصوته الثقيل الهادي : اجلسي تعبتي من الوقفه الجوهره فرصه وجتها جلست على طول وتنهدت جلس جنبها متعب وبضحكه : لذي الدرجه تعبتي الجوهره: الفستان ثقيل مره تعبني متعب ببرود : افصخيه
الجوهره ناضرته وشمقت : لا احلف مو وقت استهبالك