يُسَمَعُ قَرعُ الحِذَاءَ
خَطَواتُ رَزِينةَ تَخِيِلُ لِ رزَانةِ
السَائِرِيَدَخُل القَاعةَ لِيعُمَ
الصَمْتُ و تَتَركَزُ الأَبَصَارُ
عَلى حَسنَ المَظَهَروَقَفَ عَلى المَنَصةِ
و إِبٍتَسامَةُ لَطِيفَة اخَذتْ
مَكَانَها عَلى وجَهِهِجَمَع كَفِيهِ مَعاً و نطَقَ
" مَرَحَباً بِكُمُ جَمِيِعاً
فِيِ يَومِ جَدِيدِ لِبِنَاءَ الذَاتْ
و تَطَويِرها!للبُعِدِ عنْ السَلبِياتِ
و زَرعِ الإِجَابِيةِ فِيِ نُفُوسِنا!بِ مُحَاضَرةَ جَدِيدِ عنْ
ذَواتِنَا الهَشةَمَعَكمْ المُحَاضِر هوانغ هيونجين "
تَصَفِيقُ مِنْ الحُضُورُ عَلىَ
المُقَدِمَة المُرِضِية؛ و انَحَئةَ
خَفِيفة مِنْ فَحَمِيِ الخُصُلاتِنَطَقَ بَعَدهَا بِنَبرةِ هَادِئةَ
" فِيِ أوَلى مُحَاضَرتِناَ
سَوفَ نتَكَلمُ عنْ مَكَونِاتِنا!مَاذَا نَكونُ؟ "
سَأَل لِيَلقَى صَمَتَ
الحَاضِرينْ فَ اَعَادَ القَولَ" نَحنُ إِنْسِ!
و مَا هِي مُكَونِاتُ الإِنِسانَ؟ "
رَفَعَ احَد الحَاضِرينْ يَدهُ
لِيُشِير لهُ فَحَمِي الخُصُلاتِ
بِالكَلامَ" قَدَ قَراءةُ سَابِقاً انْ
الإِنِسانَ يَتكَونُ مِنِ جِهاز نَفِسي
و جٍهازِ عَضوي! "اَوَمَئَ هيونجين عَلى كَلامِ
الشَابَ و نَبسَ" صَحِيحِ ، دَعوُنَا نُركٍزِ
عَلى الجِهَازِ النَفَسِي!جَمِيعُاً نَسعَى لِنَفِسِ سَويٍةِ!
و نَبِغِي سَبِيِلًاً لها!
و للطَرِيقِ نَحَوَ هَذِهِ
النَفسِ السَويةَ لدَيِنا عِدةَ
اشَياءِ نَحَذر مِنهاو عِدةَ اشَياءِ نَفعَلها!
و عِدَةَ اشَياءَ نَفَقهُها!
و مَواضِيعِ لِ نَتناولها "
سَارَ الفَحَمِي إِتِجَاهَ
طَاولةِ عَلى المَنصة و اخَذ
كوبَ مَاء منْ هُناكَ
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Любовные романыأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ