|هِيُونَجِينْ |
فَتَحتُ عَيَنَيايَ بَعَدَ
كَابُوسِ اقِشَعَر لهُ جَسدِياَفَقَتُ مِنْ شُرُودِيِ بِأَذُرُعِ
التِفَتْ حَولَ جَسَدِيِ فَ تَبَسمتْيَغَمُرُ الدِفِءُ قَلَبِيِ عِنَدمَا
يَحَتضِنُنِيِ" هيون عُدْ للنَوُمْ "
نطَقَ بِصَوتٍ نَعِس فَ
رَددتُ عَنهُ ابَتعَدِ" هيونغ سَ اَتَأخَرُ عَلى
المُحَاضَرةَ "شَدّ اذَرعَهُ حَولِي اكَثَر
و نطَقَ" لنْ تَذَهبَ اليَوُمْ "
تَأَفَأفتُ بِ ضِيقِ ابَتَعِد
عَنهُانَا لا أُحِبُ تَأجِيل مُحضارتِي!
يَضِيقُ صَدِريِ و هُو يَعَلم!
" ابَتَعِد هيونغ "
" لا تتَصَرفَ كَأَنكَ لا تُحِبُ
هذَا "نَطَقَ يَضُمُنِي اكَثَرَ
و اعَادَ القَولَ بِينمَا يَمسحُ
عَلى رأسِي" صَغِيِريِ اعَلمُ انَكَ تُحِبُ
عَمَلكَ لكِنْ صِحَتُك اهم!انَا لا اقَوىَ عَلىَ العِيشُ
دُونَ رُؤَيَةِ لمَعتِك عِيِنَيِكلا عَيِشَ لِي دُونَكْ
انتَ رَبِيِعُ فُؤَادِيِ و بَهِيِجُ قَلبِيٍ
فَ دَعَ عَنكَ العُبُوسَ صَغِيِري "نَبَرتُهُ الحَانِيِةِ اَرهَقتْ رُوحِيِ؛
قَبَلَ جِفَنَايِ!هَدَءتُ و عنْ الكَلامِ صَمتْ
و العُبُوسُ جَلِيتُ؛" انَا الرَبِيِعِ؟ "
سَألتُ ل يَتَبسَم شَقِيقُ رُوُحِي
نَاطِقاً" بلَ أَنَا الرَبِيِعِ "
" أَنَا الرَبِيِعُ هيونغ! و انْتَ
شِتَائِيِ تُمِطُرُنِيِ مُبَلِلاً عَطشَ
تُرابِيِ و اضَحَىَ مُزِهِراً "تَبَسَمَ عَلى قَولِيِ يُقَبِل
جَبِيِنِي؛" أُنُظُرُواَ لِهَذا الحُبِ الأَخَوِيِ
الرَائِعِ! "___________
التَفتْ الأَثَنانِ عَلى صَوتِ
الأبِ الذِيِ يَقِفُ عَنْد البَابْ
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Roman d'amourأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ