خَمْسُ خُطَواتِ
تَفِصِلهُ عَنْ عَتَبِةِ
البَابَقَصَرُ هوانغ!
بَيِتُ عَاشَ فِيهِ
الفَحِيمُ اسَعدَ اوقَاتِ
حَياتِهِ و اتَعَسَهَاعَاشَ فِيهِ طُفُولَتهُ
مَعَ شِتَائِهِهَذاَ البِيتُ الذِيِ
احَتضَنَ فِيهِ قَاتِل
امُهُ!ذاتُهُ الشَخصُ الذِي
حَرمَهُ امَهُ و اخِيهِهَذا البيتْ حِيثَ
نادَى زوُجَة ابِيهِ ب'أُمِيِ'حِيثُ حُمِلِ قَلبُهُ
بِثِقِلً انَسَاهُ كُل بَسمةَ
و ضِحكِةَانَسَاهُ كُل خَيِرِ
لَقَاهُ فِي هَذا البيت!اطَبقَ جِفِنيِهِ يُغطِي
الفَحِيمةَ التِيِ ادَمعتْاعِتَصَر الألَمُ قَلبهُ
لِمَا مضَى!فَ هُوُ رُغُمَ كُل النصِبِ
و الكِلامِالاَ انِهُ يَحنْ!
و يكَرهُ هذَا الحَنيِنْ!
لأنَهُ يٌدِرك فِي قَرارِةِ نَفسِهِ
انْهُ مَهمَا كَرهِلنْ يُغِير كُرهُهُ شِيِئاً!!
خَطَىَ نَحوُ البَابِ
خَطَوُةُ
و انَكَسَر قِنَاعُ القُوة
خَطَوةُ
و وقَعَ سِتِارِ المَاضيِ
خَطَوةُ
و حَضَرَ الأَنْهِيارَ
خُطُوةَ
تكَونتْ الغصَةَ
خَطوةَ اخَيِرة و امَتدَ
الكَفُ يُدِير المَفتاحَ داخِل
القَفُلُو دَلفَ لِذِلكِ القصِر
البَاردِبِ ظُلمةِ مُوُحِشةَ!
كَانَ كَثِيرِاً عَلى قَلبِ
اِعَتَادَ الدِفِئِ و قُربَ الاحَبةَ
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Lãng mạnأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ