ضَواحِي بوسانْ 30 : 8 صَباحاً
بِ عُبُوسٍ زَيِنَ مَحَياهَ
يَجِلسُ الفَحِيمَ
إِقِتربَ الأَكَبر مُتنهِداً
يَجْلسُ عَلى طرفِ السَريِر
اشَاحَ الفَحِيمُ البصَرَ
فَ بِحُزنِ لَمعتْ البُنْدُقِيةَ
" هِيون.."
" لا تُحَادِثنِي! "
قَاطَع الفَحيِم حِدِيثَ الأكَبر
الذِيِ زَفَر بِ حُزنِ ثُمَ اسَتقَامَ
خطَىَ نَحوَ البَابِ يَنوِيِ الخروجَ
خطَوة!
ادَار الفِحيمُ رأسَهُ و تَرددَ
خطَوتَانْ!
اِبْتَلع الفَحِيمُ ترَددهُ بِمرَارَ
يَد الأكَبر عَلى مِقِبضَ الباب!
" الىَ اينْ سَ تذَهب؟! "
نَبسَ الفِحِيمُ فً تَبسمتْ
شِفَاهُ الأَكَبر الذِيِ اجَابَ
" اتَركُكَ تَأخذُ وقَتك! "
" اخَرجِنيِ منْ هُنا هيونغ! "
نَبسَ بِ غيِضَ منْ فِعِل الأكبَر!
فَ مينهو يٌدِرك خَوفً صَغِيرهِ
منْ البقَاء وحدهَ!
لِذاَ تَنهَد يَعودُ اردَجهُ بِينما
يَسَألَ
" سَ تَسَمَعنِي؟ "
" لَا! "
ردَ الفَحِيمُ و اشَاحَ مُجدَداً فَ
جَلسَ الأَكبَر عَلى الأَريِكةَ وسطَ
الغُرفةَ و نَطق بِ يأسْ
" الاَ ترَى انَك تَظِلمنُيِ؟ "
" تِشهِ! اظِلِمكُ؟ هيونغ بِحقِك!
كُنتُ اقَع بِينَ احَضَانِكِ بَاكِياً
و انتَ تَخُفِي حَل كُل مشاكِلي!!
و لمْ تُسَاعِدني!
منْ الظَالمُ مِنَا؟ "
نطَقَ بِنَبرةِ مَقَهُورَة جَعلتْ
الأَكَبَر يًتحَسَرُ عَلى فِعِلهِ و نطَقَ
بِصِوتِ خَافتِ
" أَسِفْ "
" يَجِبُ انْ تَأسَفْ! "
ردَ بِ قَهِر و اعَادَ خُصَل تمَردتْ
عَلى مَحيَاهَ ؛ ثَوانِي منْ صَمتِ
ثَقِيِلِ
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Lãng mạnأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ
