|هيونجين|
زَويَا السَقَفِ طُبِعتْ فِي
ذَاكِرتِي بِسَبب طُول تأَمُلي لَهاعجَزتُ عنْ فَهَمِيِ! و فَهَمِ
مَا يَدُور حَولِيِلِمَا؟
لِمَا مَنْ عَامَل قَلبِيِ ب لينْ
و حَنَانْ! خَسِرتُهُ و خَسِرنِي!لطَالمَا كَانَ ابِيِ سَعادتِي و انسْ
رَوحِيِ!فَ اضَحَى سَالبَ بَهجَتِها!
لِمَا؟!
لمِا انَا؟ مَا الذَنبُ الذِي اقَترفتهُ
ل أَعيِشَ هَكَذا!فِي كِذبةَ!
منْ اقَربَ الأقَربِيِنْ!
لا ادِري حَتى منْ مِنهُما اقَربُ
لِ قَلبِي!زَفَرتُ بِضِيقٍ انْفَاسِيِ
و شَعرتُ بِ اصَابعِ غًلغِلتْ فِي
خُصَل شَعريِفَ اغمضَتُ عَينايِ بِراحةَ
كُنتُ عَلى وشَك انْ اغَفو لولاَ
طَرقُ البابْمنْ سَيأتِي فِي هَذا الوقتْ
المُتأخر؟اسَتقامَ مينقيو هيونغ و توَجهَ
نحَوَ البَابَ فَ اعَتَدلتُ فِي جَلستيِ
و أشَاحتُ عنْ منْ دَخَلَعنْ شِتَائيِ اشَاحتُ البصَر!
و دَلفَ مُتَخِذاً بِجَانِبي مَجِلساً!
" هيون؟ "
نطَقَ و كَمْ رَقَ قَلبِي لِنَبرتِهِ!
انتظَرِ عِتَابهُ الذِيِ ادُركُ ثِقَلهُ
عَلى مَسَمعِيو لمْ يَطُل انتِظَاريِ
" صَغِيِريِ! مَابِكَ تَجَفانِي!
المْ تَعُدُ الفُصُولُ تُكِمُل بَعضها
لِيتَخَلى عَنِ ربِيعِيحَتَى انْ الوِصَالَ لمْ يَطُلُ!
ادُركُ انْ امَطَارِيِ تُصَاحِبها
الرِيَاحَ احَياناًو تعَصِفْ!
لكَنْ و شَوقِيِ لكَ دُونْ قصَدٍ
مِنِ فَ عَفَوُو لَ نُقَصِر الفِصَالَ
و نُوثِقَ الوصَالَ
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Romanceأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ