مَدِينة بوسَانَ 00 : 9 صَباحاً
يَقُودُ مينقيو و بِجَانِبِهِ
الفَحِيِمُ المُتَبَسِمٍ،" لِمَا؟ "
نطَقَ مينقيو كَاسِراً
الصَمتْ؛ و جَعَدَ الفَحِيمُ حَاجِبيهِ
بِعدمِ فَهَمٍ؛ اوضَحَ الاخَرَ" لِمَا تُسَاعِدُنِي؟ "
" انْتَ صَدِيِقِي! "
اجَابَ الفَحِيِمُ بِ تَبسُمٍ
لطِيفً و الاخِيِرُ تَبَسمَ و اوقَفَ
سِيَارةتَرجَل الإِثَنَيِنْ مَعَاً
و دَخَلاَ حِيثُ القَاعَةِ مَعاً تَحتْ
نَظَاراتٍ احَدِهًمْ!و مَنْ غِيرهُ بًنِي الأَحَدقِ!
دَاخَل القَاعةَ يُسَاعِدُ الفَحِيِمَ
الذِيِ اخَذ يَكتُب اسَماءَ المُسَجِلينْ
فِي هَذِهِ الدَورة!و يَرَصُدُ عَدد المُسَجِلينْ
فِي الدَورةَ التِي بَعَدهَا!" لمْ تَخُبِرنِي منْ الذِي حادثَتهُ
سَابِقَاً "نَبَس مينقيو يُرَتِبُ
بَعَضَ المَلفَاتَ؛ فَ ردَ الفَحِيمُ
دُونْ رفِع نَظرهِ عنْ الاوراقَ" تَقَصِدُ عبَر الهَاتفِ؟
ذَاكَ صَدِيقِيِ لِ تَعَمَلَ مَعَهُ إِسمهُ
بانغ تشان!هُو فِيِ نَفِسِ عُمِركِ و لَدِيهِ
عِيادةَ اسَنان! يَحتاجُ سكرتير! "هَمْهَمَ مينقيو و وَضَعَ اخِرَ
مَلفٍ عَلىَ الرفَ؛ و اتَخَذ مَجِلساً!بَداءَ النَاسُ بِالدُخُولً و فِي
بِضِعِ دَقَائِقَ مُلِئَتْ القَاعةَاسَتقَامَ الفَحِيِمُ فَ هَدَاءَ
الجِيِمعَ ، كُفَتْ الفُكُوكُ!جَمَعَ كَفَيهِ كَ عَادَاتهِ و نَبَسَ!
" مَرحَبَاً جَمِيِعاً! فِيِ
مُحَاضَرتِنا الرابِعِةَ! فِيِ تنَمِيةَ
الذاتْ!بِنَاءُ ذَواتِنِا يَتطَلبُ
عَزِيمى قَويِة و إِرادةَ صَلبة!لذَاَ لَدِينا عِدةُ قَواعِدِ عَلينا
مُنَاقَشَتُها! "صَوتُ تَصَفيِقِ المُعتَادَ
عَلى المُقَدِمةَ المُتمَيزةَ!ارتَكَزتْ حَدَقَتَيِ الفَحِيِمَ عَلى
تَبسُمِ مينقيو فَ زادَ تَبسُمهُ!
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Любовные романыأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ