00 : 11 مَسَاءً
|هيونجين|
اَحَيانَاً مَهَما بكَيِنَا و عَبَرنَا عنْ
احَزنِنِايَبقَى شِيءُ ثَقِيل لا يُزاحَ
يغَطِي الجِنَانٌلا شَيِءَ يُبْهِجُكُ و لا تَعَلمُ
سَببَ حُزنِكِ!تغَفُوا عَ خَدِ و تصَحُوا
عَلى اخَرَالعَالمُ يمَضِِيِ!
الحَياةَ تَستمِرِ!
و انَا عَلى رُكَامِ قلبيِ
مُسَتَلقِيِو علَى مَا انَامُ اصَحوا!
لاَ افَاقَ الرَقِيِدِ و اطَرِبِ
المَسَمعَ بِصُوتهِ!و لاَ علىَ كَفٍ بِينَ كَفِيهِ
قدَ شَدَ و اعطَى اشَارة!فَ لاَ ابَرحُ طَرفَهُ حُبَاً!
و لا يَغِيبُ عنْ نَاظِريِ خَوفاً!
إِسِتَلقَيِ عَلىَ ارِيكةِ فِي
المشَفىَ و رأسِيِ علىَ حُضِنِ
اخِي اسِتَراحَعِيِنَايِ لِشِدةِ البُكَا تَورَمتْ
و صَوتِ بُحِ لشِدةِ نحِيِبيِ!فَ بعدَ رفِضِ المُحَامِي سيو إِخِبارِي
عنْ الفِيديو قَدَ انَهَارتْ خَرسانتِيِكُلُ سُبِلِ لحِمَايةِ نَفسِي وقَعتْ!
ظَهَر الجَوىَ دَاخِليِ!
و خَوفِيِ منْ انْ يكِسِرِ مينهو
هيونغ ثِقَتيِ قَد كَسَرنِيِ!انتَهِى الأَمَرُ مَهَزوُمَاً بِينْ احَضَانهِ!
فَ لا يَهَزمِ كَبِيِر العَقِل الا
منْ كَبُر بِقِلبهِو انَا بِينْ كَبِيرينْ بِقِلبيِ!
كِلَاهُمَا أَخُ لِيِ و لكِنِهُما لِيسَ
اخَويِ بعضِهِم!و إِنِ راَضِيِ انْ اعِيشَ بَاقِيِ
سُنُنِ عُمِريِ احُلُ خِلافِتِهما
التَافهِ!و اضُمُ منْ يَغَضَبُ مِنُهما!
و منْ لمْ يغضَبْ!و اقُسِمُ انِ راضِيٍ انْ يَشُدانِي
بِينَهُما!فَقطَ فَ ليَبقَى اخَويِ بخِيرِ!
فَ قَلبِي لا يَحتَمِلُ لِ قِلبِيهما
كَدراً!
أنت تقرأ
رَبِيِعِيِ أَنْتَ!|| My Spring
Romanceأَنتَ مُهجَة لروحِ و بَهجَتِها لا تَسَمحَ لمَا مِنه حَذرتنَا بِجَرك بَعيداً! ما مَضَى قَد مَضَى و لنْ لهُ نَؤبْ! فَ ارئفَ بِيِ يا بَهِيجيِ